خفايا
خفايا
لوحظت حركة ديبلوماسية فرنسية باتجاه لبنان، وتحديداً على خط الاستحقاق الرئاسي. وهذه الحركة لا تقتصر على المسؤولين الفرنسيّين الحاليّين، بل تشمل أيضاً كبار المسؤولين السابقين الذين ما زالوا يحتفظون بنفوذ في دوائر القرار الفرنسي رغم خروجهم من السلطة. وأشارت مصادر ديبلوماسية إلى أنّ الحراك الفرنسي يظهر اهتماماً فرنسياً مستجداً بلبنان بعد انكفاء لفترة طويلة عنه لمصلحة الولايات المتحدة الأميركية.