خفايا

خفايا

أكد أحد قيادات 14 آذار، وهو مبتعِد عن الأضواء منذ فترة، أنّ هذا الفريق أخفق في عمله السياسي منذ انطلاقه عام 2005، وذلك بسبب أدائه السيّئ، خصوصاً لجهة ممارسة سياسة التهميش والإقصاء لشرائح مهمة وأساسية في الدولة، مما أفقد الحركة المذكورة صدقيتها، وجعلها تظهر على عكس الصورة التي سعت إلى ترويجها عن نفسها، وهي أنها إطار جامع لكلّ مكوّنات الشعب اللبناني، فيما بيّن الواقع أنها ليست كذلك بحسب القيادي المشار إليه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى