متفرقات

وقّع أنطوان مرعب كتابه الجديد الذي حمل عنوان «نابيب حمراء لماذا سوريا؟ ولماذا الان؟»، في مطعم «Muscador» في كفرحاتا ـ زغرتا، برعاية وزير الثقافة روني عريجي وحضور ريما سليمان فرنجية وطوني فرنجية، وفاعليات اجتماعية وثقافية، إضافة إلى جمع من المهتمين والمدعويين.

وألقى مرعب كلمة تناول فيها مضامين الكتاب الذي وضع من خلاله بين أيدي القارئ دراسة جيوبوليتكية لحقيقة الصراع الذي تعيشه المنطقة وتداعياته المحتملة.

مهرجان الفرح والربيع في حولا

نظّمت «جمعية شيلد» مهرجان الفرح والربيع، بالتعاون مع منظمة الامم المتحدة وبلدية حولا ومركز الخدمات الانمائية، بمشاركة أكثر من 400 طفل من البلدة والجوار، وقُدّمت لهم الهدايا ووُزعت عليهم الحلوى.

إشارة إلى ان نشاطات عدّة تقدمها المنظمة و«شيلد» في اماكن مختلفة من قضاءي مرجعيون وحاصبيا للترفيه عن الأطفال اللبنانيين واللاجئين السوريين.

اجتماع في أميون لتنظيم وجود النازحين

عقد رئيس بلدية أميون غسان كرم لقاءً مع فاعليات البلدة، في قاعة مركز المطالعة والتنشيط الثقافي، لتنظيم وجود النازحين السوريين ودعوة أصحاب المنازل والمساكن المؤجرة إلى ضبط التزايد السكاني، وعدم تأجير المساكن غير المؤهلة وغير مستوفية الشروط.

وطالب كرم المجتمعين بالمشاركة في اتخاذ جملة قرارات لضبط تزايد الاعداد النازحة، وتحديد اماكن سكنهم وتجمعهم للعمل، في إطار الحفاظ على طابع البلدة الاجتماعي، داعياً الاهالي والمسؤولين في البلدة إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه ما ينتج عن الفوضى وتشويه البلدة جراء السكن العشوائي.

وأكد أن موقفه ليس ضد النازحين، إنما لتنظيم وجودهم، ولتأمين مصلحة ابناء البلدة على كافة الصعد، بحيث إن البلدة لا تستوعب عدداً من النازحين يفوق عدد ابنائها، وهي غير مؤهلة ببنيتها التحتية من جهة الصرف الصحي ومياه الشفة وجمع النفايات إلى استيعابهم، ورحب بوجود السوريين ممن يقيمون في مساكن لائقة بموجب عقود ايجار، مشدّداً على أنهم يعامَلون كأبناء البلدة، معلناً رفضه إقامة خيم للنازحين في البلدة او السكن في غرف زراعية.

وعبّر عن عدم قبوله التوقيع على معاملات ترميم مساكن، تقوم بها «الاونروا» على حسابها، مقابل تنازل صاحب الملك عن المبنى لمدة خمس سنوات لمصلحة النازحين، وطالب المؤسسات برفض مشروع التوطين المباشر الذي يقوم به المجتمع الدولي عن علم أو عدم علم.

وكانت مداخلات في الاطار عينه من قبل المجتمعين الذين قرّروا الدعوة إلى اجتماع موسّع آخر يعقد الاسبوع المقبل لاتخاذ القرارات ووضعها حيّز التنفيذ.

طالبتان لبنانيتان تفوزان في مسابقة تركية عن البيئة

نالت الطالبتان سارة علي فهد وفاطمة محمد السبع من ثانوية «جنة الطلبة» ـ برج البراجنة، المرتبة الثانية في مشروع لتحسين البيئة قدّمتاه خلال مسابقة «Contest mba T» التي نظّمتها مدرسة «Schools Doga» في تركيا.

وثانوية «جنة الطلبة» هي المدرسة الوحيدة التي شاركت من لبنان والعالم العربي في المسابقة، وتبارت مع مدارس من روسيا، ألمانيا، اليابان، كندا ودول أخرى من جميع أنحاء العالم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى