نصر ونصّ… و«النصرة» بتخوف بالنص

– الاتفاق النووي الايراني ليس ملفا تقنياً بل هو إقرار بإيران دولة عظمى لا حلّ معها بالحرب، ولا قدرة على إجبارها على تغيير خياراتها، والتفاوض سبيل حلّ الخلافات معها.

– قال نتنياهو وصدق انه ليس مهماً أن يعدنا الأميركي والأوروبي بأن إيران لن تملك قنبلة، المهمّ أنهم يشرّعونها دولة ذات مكانة محترمة وقادرة، وهي تعلن نيتها تدمير «إسرائيل»، ويضيف: هذه سابقة لم تحدث من قبل، وهي نذير شؤم بإفلاس الغرب وقرب نهاية «إسرائيل»، فلم نعد خطاً أحمر.

– نصر ونصّ.

– البعض يخفف من قيمة النصر بسبب تقدم «النصرة» في سورية.

– «النصرة» مصدر خوف هي و»داعش» عندما يتمدّدان «بالنص» على حدود سورية مع لبنان وفلسطين والعراق، ويتصلان من القلمون إلى القنيطرة من جهة والأنبار والحسكة مقابلها كطوق حول سورية حيث يقطع تواصل حلف المقاومة بسورية واتصالها بفلسطين.

– «النصرة» و»داعش» على الحدود مع تركيا والأردن للتفاوض، وغداً تركيا تتغيّر لتماشي إيران وتتأقلم مع التطوّرات، والاردن وصلته الرسالة فبدأت تصريحات التواصل وبدأ يستدير.

– من اليمن التغيير وفي سورية النصرالكبير.

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى