كواليس

كواليس

توقع وزير سابق أن ينتج اللقاء المرتقب بعد أيام في «كامب دايفيد» بين الرئيس الأميركي باراك أوباما وقادة دول الخليج، مزيداً من التطبيع بين هذه الدول وبين كيان العدو الصهيوني، بحجة مواجهة «الخطر الإيراني الداهم»، وهو ما سيؤدّي حتماً إلى ارتفاع فلكي في فواتير التسلّح الخليجي التي لن تصبّ كلها هذه المرة في خزائن الأميركيين، وإنما سيكون لـ«إسرائيل» منها نصيب، وذلك في سياق السعي الأميركي إلى استرضاء اللوبي الصهيوني قبل الانطلاق الفعلي للسباق الانتخابي نحو البيت الأبيض.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى