خفايا
خفايا
استغربت أوساط قانونية التهجم على المحكمة العسكرية من جانب تيار المستقبل على خلفية الحكم الذي أصدرته المحكمة على الوزير السابق ميشال سماحة، متسائلة: ألا يُعدّ هذا تدخلاً في عمل السلطة القضائية ويشوّه سمعتها؟ في حين أنّ بإمكان المعترضين على حكم قضائي الطعن به إذا كانوا ذوي صفة قانونية، بدل تهديم المؤسسات، ولا سيما من قبل الفريق الذي يرفع شعارات العبور إلى الدولة والتمسك بمؤسساتها!