«لو في عدل»
لا تزال قضية الفيديوات المسرّبة تلقى تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل الناشطين، ولا تزال صور العسكريين المذبوحين وصور ضحايا التفجيرات الإرهابية تؤرق أذهانهم ما دفع بالناشطين عبر الجبهة المجازية إلى إطلاق هاشتاغ لو في عدل للتذكير بالشهداء الذين ذهبت أرواحهم على يد إرهابيين لا يعرفون معنى الإيمان ولا الوطن. وقد قال أحد الناشطين: إلى المنادين بالإنسانية… كي لا تنسوا فنحن لم ننسَ! لو في عدل القتلة والمحرضين عقوبتهم الإعدام مش الجلد ، في حين قال آخر: لو في عدل كان نص سياسين البلد ونص موظفين الدولة ورا القضبان ، وأضافت ناشطة أخرى: يا ريت اللي عم يعترضوا اليوم بيعملوا تظاهرات ضد قطع الرؤوس ورجم الأجساد وصلب الناس، مع اعتراضي التام للتعذيب اللي صار بالسجن. لو في عدل ، إلى العديد من التغريدات الأخرى.