طرابلس… إلى متى؟
يبدو أن أزمة طرابلس لا تجد لها حلاً، فحتى اليوم تكثر أعمال العنف، ونشعر وكأننا أمام قصة «إبريق الزيت» التي كلّما نقصت تجد من يضيف الزيت إليها، فالمعركة لا تزال على أوجّها. وهنا في هذا التعليق نرى شيئاً من المنطق، إذ يبدو أن الفقر المسيطر على أحيائها الشعبية وغياب فرص العيش الكريم يدفع إلى التصرّفات الهمجية. فهل يكون هذا هو الحلّ؟