«خربت الدنيا»!
«زحمة سير خانقة، يروحوا على بلدن، ليش عم ينتخبوا، عددن صار كبير»،… وعبارات أخرى سمعناها من نوّاب 14 آذار والمواطنين الموالين لهم. عنصرية لا مثيل لها، خصوصاً من خالد الضاهر وأحمد فتفت وآخرين، الذين كانوا في مرمى الناشطين الذين لم ينسوهم وأطلقوا نكاتهم عليهم. فما كانت أبرز النكات التي قرأناها عن فريق الرابع عشر من آذار؟
قبل انتقاد عدد اللاجئين والانزعاج منهم، ناقِشوا موضوع عدم قدرة السلطات الأمنية على تنظيم الأمور. ثانياً، ألم تكونوا تدافعون وبشراسة عن هؤلاء اللاجئين أنفسهم؟.. «شو عدا ما بدا؟»!!!