كواليس
كواليس
قال مسؤول غربي إنه وجد فرنسا أكثر تشدّداً من بريطانيا في الملف النووي الإيراني، وبريطانيا أكثر تشدّداً من المانيا، وأنّ واشنطن تبدو مع ألمانيا الأشدّ اهتماماً بتشكيل قوة دفع لنجاح التفاهم مع إيران، مضيفاً إنّ الأمر يتصل بنظرة كلّ دولة غربية لما لديها اقتصادياً، ويحدّد إطاراً لموقعها من السوق الإيرانية بعد التوصل إلى التفاهم النووي أكثر مما يبدو السبب ظاهرياً كنتيجة للمواقف السياسية الدولية والإقليمية.