الإرهاب يدق أبواب الولايات المتحدة وبات خطراً عالمياً
طرق الإرهاب أبواب الولايات المتحدة وهي التي كانت الداعم الرئيسي لهذا الارهاب الذي تمدد في المنطقة وزرع القتل والدمار والخراب، وبالتالي تحول الى خطر دولي يفرض على المجتمع الدولي خطة عاجلة وجدية وتعاوناً وتنسيقاً دولياً اقليمياً لمواجهته.
وفي هذا السياق، رأى المساعد السابق لرئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي شون هنري بأن الهجوم الذي نفذه محمد يوسف عبدالعزيز على مكتبين للتجنيد بمنطقة تشاتانوغا بولاية تينيسي هو عملية مستلهمة من تنظيم «داعش»، ويعتبر إرهاباً دولياً.
هذا الواقع شكل عنواناً رئيسياً للبحث لدى الاعلام العالمي.
الملف اليمني أيضاً نال حيزاً مهماً من الحوارات، فأشار المتحدث باسم الجيش اليمني العميد الركن شرف غالب لقمان الى أن الجيش اليمني استعاد السيطرة على المواقع كافة، التي استولت عليها قوات هادي.
مع توقيع الاتفاق النووي الايراني توسع التنسيق والتعاون الامني بين ايران والدول المجاورة لها، فأكد الناطق باسم اللجنة القانونية والقضائية في مجلس الشورى الاسلامي محمد علي اسفناني أن اتفاقية التعاون بين ايران وطاجيكستان هدفها تعزيز التنسيق الأمني بين البلدين.
العلاقات القطرية وإقليم كردستان كانت مدار بحث ونقاش، حيث اعتبر كفاح محمود المستشار بمكتب رئيس اقليم كردستان، أن زيارة وزير الخارجية القطري خالد العطية لإقليم كردستان هدفها ترميم العلاقات مع دول الخليج وليس ضد احد أو لأجندات سلبية.