كواليس

قال قادة أحزاب تركية معارضة إنّ الفوضى الأمنية والسياسية التي كانوا يخشون أن تؤدّي إليها مغامرات أردوغان قد صارت واقعاً، فتركيا بعد الإعلان الرسمي لحزب العمال الكردستاني عن قيامه بقتل ضباط أتراك دخلت الحرب الأهلية التي تضع التقسيم لخريطة تركيا أمراً واقعاً، بينما عملية «داعش» بداية لمسار يهدّد أمن المدن التركية ويعني ضرب الاقتصاد، وخصوصاً السياحة، وسيمرّ وقت طويل قبل أن تستردّ تركيا استقرارها…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى