خفايا

خفايا

كالعادة عندما يتعلق الجرم بـ«إسرائيل» يلتزم فريق 14 آذار الصمت. فقد لاحظ مراقبون انّ الفريق المذكور لم يصدر أيّ موقف يدين جريمة حرق المستوطنين الصهاينة الرضيع الفلسطيني علي الدوابشة مع ذويه في منزلهم في نابلس، علماً أنّ فريق 14 آذار يحرص على الادّعاء دائماً أنه يقف إلى جانب قضايا الأمة ومناصرتها في وجه أعدائها ومخططاتهم، لكن يبدو، بحسب المراقبين، أنّ فلسطين وقضايا شعبها ليست ضمن اهتمامات هذا الفريق.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى