توحد الشعب الفلسطيني ضرورة لمواجهة اعتداءات الاحتلال والمستوطنين الصهاينة

جريمة حرق الطفل علي الدوابشة في قرية دوما في الضفة الغربية تؤكد مرة جديدة على تمادي العدو الصهيوني ومستوطنيه في الاعتداء على الشعب الفلسطيني وعلى حقوقه ومقدساته، في ظل صمت دولي مريب وتجاهل عربي مخيف، فيما تستمر دول عربية وخليجية بدعم الإرهاب في كل من سورية والعراق وتنفق اموالاً باهظة لتدمير هذه الدول في وقت يحتاج الشعب الفلسطيني الى كل «فلس» لتعزيز صموده في مواجهة الاحتلال المدعوم من الولايات المتحدة الأميركية.

الوضع الفلسطيني والتطورات الأمنية في العراق شكلت محور اهتمام وسائل الاعلام العالمية، فدان أمين سر تحالف فصائل المقاومة الفلسطينية، خالد عبدالمجيد، جريمة حرق الطفل علي الدوابشة، مؤكداً أن جميع فصائل المقاومة تستنكر بشدة هذه الجريمة البشعة والتي أقدم عليها قطعان المستوطنين والتي تنم عن الحقد والكراهية.

وأعلن مسؤول إعلام الحزب الديمقراطي الكردستاني في الموصل سعيد مموزيني أن «داعش» بدأ يبث الخوف بين السكان للسيطرة على الأوضاع من خلال عمليات الإعدامات والاعتقالات.

ولفت قائد شرطة ديالى العميد الركن جاسم السعدي أن عمليات القوات الأمنية العراقية تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في معظم المحافظات.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى