التدخل «الإسرائيلي» في الحرب السورية يصعّد الصراع في المنطقة ويضعف قوة الردع «الإسرائيلية» ويعرّض مصالح أميركا للخطر وضع الجيش «الإسرائيلي» بحالة تأهب قصوى لمواجهة التقلبات الشديدة في المنطقة… والاجتماع الأميركي ـ الإيراني يستقطب الأنظار

بعد تنصيب الرئيس المصري المنتخب عبد الفتاح السيسي بات الحديث يتركز على التحديات التي تواجهه، فهو أمام اختبار التغلب على الفقر والاقتصاد المتداعي ومحاربة المتطرفين بعد سنوات الاضطراب، مع الاعتراف بأن حصوله على اعتراف المجتمع الدولي يساعده في إعادة الاستقرار للبلاد وتحقيق انفراج اقتصادي مع عودة المؤسسات السياسية الطبيعية.

وقد بدت واضحة حالة القلق التي تخيم على الجانب «الإسرائيلي» نتيجة عدم دعوته لحضور حفل تنصيب السيسي، وهو ما دفع «الإسرائيلي» إلى التركيز في ضرورة العمل على توثيق العلاقة مع النظام الجديد في مصر لأنه بالنسبة لـ»إسرائيل» يمثل مفتاح السلام مع الحدود الغربية لفلسطين المحتلة، ولهذا يجب الحذر من أي تصادم معه بل ومن الضروري استغلال الربيع العربي لتعزيز العلاقات بين «إسرائيل» والدول العربية الأخرى بما فيها مصر.

في هذا الوقت تلقت تل أبيب تحذيراً أميركياً من التدخل في الحرب الدائرة في سورية لأن ذلك سيؤدي إلى تصعيد الصراع بين «إسرائيل» وحزب الله وإيران ما سيؤدي إلى هزّ الاستقرار في المنطقة وتعرض القوات الأميركية ومصالح الولايات المتحدة فيها للخطر. فأيّ تورط «إسرائيلي» سيدفع حزب الله للرد ما سيضعف قدرات «إسرائيل» الردعية على غرار ما حصل عام 2006.

على أن عدم الاستقرار الذي تشهده المنطقة نتيجة التقلبات الشديدة فيها دفع القيادة العسكرية «الإسرائيلية» إلى وضع الجيش «الإسرائيلي» في حالة تأهب قصوى وإدخال التعديلات اللازمة على بنيته ومفهومه الأمني لمواجهة هذا التغيرات الاستراتيجية.

في هذا الوقت انشدت الأنظار نحو الاجتماع الثنائي الأميركي ـ الإيراني الذي يعقد في جنيف للمرة الأولى خارج إطار مجموعة الخمسة زائداً واحداً ما يؤشر إلى التبدل الواضح في الموقف الأميركي والانفتاح على إيران واتجاه الطرفين نحو التفاهم.

على صعيد آخر قررت فنزويلا وضع خطة لإنهاء الفقر في البلاد عام 2018 ما يعني أن الرئيس مادورو يسير على خطى الرئيس الراحل هوغو تشافيز الذي أنصف الفقراء.

أما على الضفة الروسية ـ الأوكرانية ـ الأوروبية فقد لفت استمرار المفاوضات التي جمعت الأطراف الثلاثة للتوصل إلى اتفاق حول إمدادات الغاز الروسي والذي يشمل سعر الغاز المباع لأوكرانيا وتسوية كييف لديونها المتراكمة. فيما يعكس اهتمام الاتحاد الأوروبي بإنجاز اتفاق قلقه من استمرار الأزمة وانعكاساتها السلبية على إمدادات الغاز الروسي إلى دوله لا سيما أن روسيا باتت بوضع مريح بعد اتفاق القرن الذي عقدته مع الصين لتصدير الغاز إليها ولهذا هي تفاوض من موقع قوة وهو ما سينعكس على الأزمة الأوكرانية مباشرة والتي لا يمكن حلها من دون مراعاة مصالح روسيا.

نيويورك تايمز: السيسي في مواجهة مباشرة مع تحديات عمرها 60 عاماً

قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية: «إن عبد الفتاح السيسي حلف اليمين الدستورية كرئيس لمصر الأحد، ليبدأ اختبار الرهان على أن الرجل القوي الجديد يمكنه التغلب على الخلل الاقتصادي والاستقطاب السياسي اللذين أفسدا تجربة مصر خلال مرحلتها الانتقالية نحو الديمقراطية طيلة ثلاث سنوات».

وأشارت في تقرير إلى «تعهد السيسي أمام عشرات من رؤساء وقادة الدول، الذين تجمعوا في القصر الرئاسي للتهنئة، العمل من أجل الأمن والاستقرار في مصر والمنطقة، كما تعهد بقيادة شاملة، يستمع فيها كل طرف للآخر، ومع ذلك فإنه استبعد بوضوح أي تصالح مع الذين ارتكبوا جرائم أو تبنوا العنف كمنهج»، وأضافت الصحيفة: من المفهوم أن السيسي يقصد هنا أياً من الأنصار الإسلاميين للرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي».

وقالت: «إن وزير الدفاع السابق الذي حصل على أكثر من 95 في المئة من الأصوات في الانتخابات، يحمل الآن المسؤولية المباشرة لمواجهة التحديات الهائلة التي واجهتها مصر طيلة ستة عقود منذ الإطاحة بالنظام الملكي»، لافتة إلى «أن حفل التنصيب أشار إلى أن السيسي كان في كامل سيطرته على الدولة المصرية، مع قليل من الخوف من العراقيل التشريعية أو القضائية أو البيروقراطية لسلطته، على تناقض حاد مع العام المضطرب لمرسي في الرئاسة».

وعلى عكس الحقيقة، سردت الصحيفة مجموعة من الوقائع غير الحقيقية حدثت مع المعزول محمد مرسي، وقالت: «إنه عشية فوز مرسي بالرئاسة في 2012، حلت المحكمة الدستورية العليا البرلمان المنتخب، الذي كان يهيمن عليه الإسلاميون. وأمرت المحكمة بنقل السلطة التشريعية والموازنة إلى المجلس العسكري، الذي رفض السماح لمرسي بأداء اليمين الدستورية أمام حشد من المواطنين أو تجمع من المسؤولين المنتخبين»، وزعمت أنه «بدلاً من ذلك، أجبر الرئيس الإسلامي على الوقوف من دون رغبته أمام قضاة المحكمة الدستورية. وأن المحكمة لم تكن مرحبة بمرسي، والاحتجاجات المعارضة له عمت الشوارع من دون رادع شائك طيلة 12 شهراً من حكمه وحتى الإطاحة به». وأوضحت: «أنه على النقيض بدت المحكمة الدستورية مرحبة بشدة بالسيسي كمنقذ وطني، قد أحيا البلاد في وقت أعلن البعض أنها ماتت، وفقاً لكلمات المستشار ماهر سامي نائب رئيس المحكمة».

وتابعت الصحيفة: «إن الرئيس الجديد يمكنه توقع التعاطف من المحكمة الدستورية، إذ يعود ذلك جزئياً إلى أن الرئيس الموقت سابقاً، عدلي منصور وهو حليف مقرب منه، سيعود إلى منصبه القديم كرئيس للمحكمة». وخلصت إلى القول: «إنه قبيل ترك منصبه رئيساً موقتاً للبلاد، أصدر منصور قانون الانتخابات مقصياً الإسلاميين ومقللاً من آمال الأحزاب الليبرالية المغرورة»، بحسب وصف الصحيفة.

«صوت أميركا»: الفقر أحد التحديات التي تواجه السيسي

قالت إذاعة صوت أميركا: «إن عبد الفتاح السيسي نُصّب ليصبح ثامن رئيس لمصر منذ سقوط الملكية ، وذلك بعد أقل من عام من الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي».

وسلطت الإذاعة الضوء على دعوة السيسي إلى «العمل الجاد وتطوير الحرية في إطار مسؤول بعيداً من الفوضى، لكنه لم يأت على ذكر الديمقراطية وحقوق الإنسان»، مشيرة إلى «مشاركة كبار القادة العرب في حفل تنصيب السيسي ومن بينهم ملك الأردن وملك البحرين وأمير الكويت وولي العهد السعودي وولي عهد أبوظبي، في حين شاركت الولايات المتحدة وأوروبا بوفود متوسطة المستوى، ولم توجه الدعوة إلى قطر وتركيا».

ونقلت عن سيد صادق أستاذ علم الاجتماع السياسي قوله: «إن الاعتراف برئيس مصر الجديد من جانب المجتمع الدولي من المتوقع أن يساعد على إعادة الاستقرار للبلاد، كما أن الاقتصاد سيحظى بدفعة مع عودة المؤسسات السياسية الطبيعية».

وأكدت الإذاعة «أن السيسي يواجه مهمات شاقة تتعلق بإحياء الاقتصاد المتداعي ومحاربة المتطرفين وتعزيز حكمه بعد سنوات من الاضطراب في مصر. كما أن الفقر أحد التحديات التي تواجه السيسي، ومن المرجح أن يواجه التحديات نفسها التي واجهها الإسلاميون من قبله».

«اندبندنت»: الجندي المفضل للرئيس الأسد

نشرت صحيفة «اندبندنت» البريطانية مقالاً لروبرت فيسك ألقى فيه الضوء على «الكولونيل سهيل حسن الذي يطلق عليه اسم «النمر» والذي يعد الجندي المفضل للرئيس السوري بشار الأسد ومن أكثر رجاله شجاعة والعسكري الذي يهابه الجميع». وقال: «ويهوى «النمر» كتابة الشعر، إلا أنه من أشرس الجنود، وهو يتوقع الموت في أي لحظة وأن يسقط «شهيداً» فداء لوطنه سورية». وعن حملته العسكرية التي قادها من حماة إلى حلب، يقول النمر: «إنه حاول عبر مكبرات الصوت إقناع رجال جبهة النصرة وداعش أو المعارضة بالاستسلام لأن ليس أمامهم أي خيار آخر»، مضيفاً: «أحاول إقناعهم أن ثمة خيار آخر غير الحرب والدمار، استسلم المئات منهم، إلا أنهم اعتقدوا أننا نتآمر عليهم فحاولوا الاعتداء علينا بعد استسلامهم». ويعتبر الكولونيل حسن «أن ما يجري هو معركة ضد مؤامرة دولية». ووصف النمر أعداءه بأنهم «مخلوقات وليسوا بشراً، فهم يرتدون الأحزمة الناسفة ويحملون الأسلحة الثقيلة المتطورة والسكاكين». ويتمتع «النمر» بشعبية منقطعة النظير بين رجاله، فهو نادراً ما يروي نكتة وهو متفان في الإخلاص لسورية»، بحسب فيسك.

«لوموند»: الأسلحة الكيماوية السورية في طريق الدمار

لفتت صحيفة «لوموند» الفرنسية في تقرير تحت عنوان «الأسلحة الكيماوية السورية في طريق الدمار» إلى أن إحدى السفن المكلفة بنقل الأسلحة الكيماوية انطلقت يوم الأحد 8 حزيران من سورية في طريقها إلى فنلندا والولايات المتحدة الاميركية حيث ستدمر». وأوضحت الصحيفة: «أن السفينة الثانية لا تزال تتسلم الأسلحة الكيماوية من قبل الحكومة السورية»، وقال أحمد أوزومكو المدير التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية: «نحن مستمرون بالتركيز على تسلم الدفعات الأخيرة من الأسلحة الكيملوية في سورية حيث ستسلم ما تبقى منها في أقرب وقت ممكن».

«يديعوت أحرونوت»: بحث أميركي: تدخل «إسرائيل» في الحرب السورية سيهزّ استقرار المنطقة

استبعد بحث أعده مركز «راند» الأميركي للدراسات، «احتمال إقدام «إسرائيل» على شن هجوم على سورية، واستهداف خطوط نقل الأسلحة لحزب الله»، وقال: «إن ذلك سيؤدي إلى تصعيد الصراع بين «إسرائيل» وحزب الله وإيران، ما سيهز استقرار المنطقة ويعرّض القوات الأميركيّة ومصالح الولايات المتحدة فيها للخطر».

وجاء في البحث، الذي نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» جانباً منه: «إن أي تدخل عسكري «إسرائيلي» مباشر في سورية، سيدفع حزب الله إلى الرد، ما سيضعف قدرات «إسرائيل» الردعية ولن يسهم في تعزيزها، وهو الدرس الذي تعلمه «الإسرائيليون» بعد حرب تموز 2006».

واستبعد معدو التقرير «لجوء «إسرائيل» إلى خيار التدّخل العسكري المباشر في سورية، أو استهداف حزب الله»، واضعين ذلك في خانة «الخيارات المتطرفة». وحول رد الفعل السعودي يقول البحث: «إن المملكة لا تملك القدرات العسكرية التي تملكها «إسرائيل»، لكنها تستطيع الضغط على إيران من خلال دعم المجموعات المتطرفة في لبنان وسورية والعراق وحثها على مقاتلة حزب الله. لكن يجب على السعودية دراسة حساباتها بشكل جيد قبل المضي في هذه الخطوة، بما يضمن أن تكون النتائج لصالحها، خشية أن ينقلب المتطرفون ضدها، علماً أن أية ضغوط سعودية على حزب الله، لن تردع إيران عن توقيع الاتفاق النووي، ولن تمنع التقارب الغربي الإيراني».

«الإذاعة الإسرائيلية»: يجب الإبقاء على حالة التأهب لعدم استقرار المنطقة

قال رئيس أركان الجيش «الإسرائيلي» بينى غانتس: «إن منطقة الشرق الأوسط تشهد خلال السنوات الأخيرة تقلبات شديدة ما يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في المنطقة وبالتالي يتعين على الجيش «الإسرائيلي» أن يبقى في حالة تأهب قصوى وأن تظل «إسرائيل» جاهزة وعيونها ساهرة».

وأضاف غانتس خلال حديث أمام مؤتمر «هرتسيليا» للشؤون الأمنية صباح أمس الاثنين، نقلته القناة الثانية والإذاعة العامة «الإسرائيلية»: «أن الجيش «الإسرائيلي» يدخل التعديلات اللازمة على بنيته ومفهومه الأمني لمواجهة هذه التغيرات الاستراتيجية».

وكشف المسؤول العسكري «الإسرائيلي» النقاب عن أنه سيُطبق في نهاية الشهر الحالي تغيير في سلاح الجو ما سيزيد من قدراته بشكل كبير، مؤكداً في الوقت نفسه: «ضرورة منع إيران من الحصول على قدرة تطوير أسلحة نووية».

وفي ما يتعلق بالوضع في سورية قال غانتس: «طالما بقي الرئيس الأسد في الحكم لن يكون هناك حل حقيقي للأزمة»، مضيفاً: «أن منظمة حزب الله ضالعة في ما يجري في سورية بصورة ملموسة».

وفي سياق الحرب ضد تنظيمات الجهاد العالمي قال غانتس: «إن العمليات الأمنية المصرية في سيناء وتغيير النظام في مصر واعتلاء الرئيس عبد الفتاح السيسي سيساهم في محاربة الجهاد العالمي».

«لوموند»: اجتماع إيراني ـ أميركي للمرة الأولى خارج مجموعة الخمسة زائداً واحداً

نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية تقريراً آخر عن الاجتماع الثنائي الذي سيحصل بين الإيرانيين والأميركيين للمرة الأولى في جنيف يومي 9 و10 حزيران لمناقشة برنامج إيران النووي»، مشيرة إلى «أن الإيرانيين أعلنوا بشكل مفاجئ هذا الاجتماع، فيما أعلن الأميركيون أنه لن يكون هناك أي مؤتمر صحافي». وأوضحت الصحيفة: «أن هذه هي المرة الأولى التي تجري فيها طهران محادثات ثنائية رسمية خارج جلسات المفاوضات مع مجموعة الدول 5+1 »، مدعية أنه «أجريت لقاءات سرية عدة بين إيران وواشنطن في عمان عام 2013 من أجل إعادة استئناف المناقشات الرسمية».

«إيه بي سي»: استمرار المفاوضات بين روسيا والاتحاد الأوروبي وأوكرانيا حول إمدادات الغاز

سلطت صحيفة «إيه بي سي» الإسبانية الضوء على المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا والاتحاد الأوروبي التي أجريت أول من أمس حول إمدادات الغاز الروسي، قائلة: «إنها ستستأنف اليوم أمس الاثنين»، ونقلت قول مصدر بوزارة الطاقة الروسية أن «الجولة المقبلة من المفاوضات الثلاثية ستجرى مساء اليوم أمس بالعاصمة البلجيكية بروكسيل». وأضاف: «أنها ستكون بمشاركة وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك ونظيره الأوكراني يوري برودان ومفوض الطاقة في الاتحاد الأوروبي جونتر أوتينجر». وأعلن ممثل وزارة الطاقة الروسية «أن الاجتماع سيناقش سعر الغاز المباع لأوكرانيا»، مضيفاً أنه «بحلول العاشر من حزيران الجاري، ينبغي على الجانب الأوكراني تسوية كل القضايا المتعلقة بالديون المتراكمة بذمته». وأكد أن «الاتحاد الأوروبي يعول على أن تتوصل روسيا وأوكرانيا من خلال المفاوضات إلى حل وسط بشأن الغاز من دون اللجوء إلى القضاء». وأشار المصدر ذاته إلى أن الاتحاد الأوروبي «يسعى إلى التوصل إلى اتفاق حل وسط، من دون اللجوء إلى القضاء الذي قد يستغرق وقتاً طويلاً»، موضحاً: «نحن لا نستطيع السماح لوضع أمن إمدادات الطاقة في أوروبا تحت رحمة الإجراءات القضائية». وكان مسؤولون من شركة «غازبروم» الروسية و«نفط غاز» الأوكرانية للطاقة قد اجتمعوا الأسبوع الماضي، على مدى يومين، في برلين من دون أن يتوصلوا إلى نتيجة تذكر حول تحديد سعر الغاز».

«باييس»: الرئيس الفنزويلي يتعهد القضاء على الفقر في بلاده عام 2018

تعهد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو القضاء على الفقر في بلاده عام 2018 قبل نهاية ولايته الرئاسية في 2019، والتي اختير لها في نيسان 2013.

ووفقاً لصحيفة «باييس» الإسبانية قال مادورو: «سيسعدني عام 2018 القول إننا حققنا الهدف في القضاء على الفقر في فنزويلا».

ورفض الرئيس ارتفاع معدل الفقر بعد نشر بيانات المعهد الوطني للإحصاء الحكومة التي تفيد بارتفاع معدل الفقر من عام 2012 إلى 2013. وأوضحت البيانات أن معدل الفقر ارتفع بين عامي 2012 و2013 من 7.1 في المئة إلى 9.8 في المئة من إجمالي 29 مليون فنزويلي.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى