سحب الباتريوت من تركيا

– تركيا عضو قديم في حلف الأطلسي ولم يلحظ الحلف نشر صواريخ باتريوت على أراضيها.

– في حرب العراق لم يُنشر الباتريوت.

– في ذروة التصعيد ضدّ إيران نشرت واشنطن درعاً صاروخية في أوروبا بذريعة خطر إيران الصاروخي ولم تنشر الباتريوت في تركيا.

– قبل عامين قرّرت واشنطن وتبعتها ألمانيا نشر صواريخ باتريوت في تركيا على حدودها مع سورية استعداداً لإقامة منطقة عازلة تمنح بحماية الأطلسي للجماعات المسلحة.

– جاءت الأساطيل الأميركية ورحلت وبقي حلم أردوغان بالمنطقة العازلة كرأس جسر للسلطنة الموهومة.

– تمّ التفاهم النووي الإيراني ولم يقرّر سحب الباتريوت.

– خسر أردوغان الانتخابات وراهن على ربحها بقوة المنطقة العازلة.

– حسبتها واشنطن وألمانيا قبلها والكلفة تورّط بحرب مع سورية، فقررت ألمانيا الرفض وتبعتها أوروبا وأميركا، ولما أصرّ أردوغان قرّرت ألمانيا سحب الباتريوت وحدّدت نهاية هذا الشهر موعداً.

– أعلنت واشنطن سحب الباتريوت بنهاية الشهر والرسالة لأردوغان واضحة عشية الانتخابات.

– جاء الطيران الروسي والصواريخ الروسية، ويتحدّث الأميركيون عن خطوط حمر، واليوم تعلن واشنطن سحب الباتريوت نهاية الشهر.

– فليفهم أردوغان والسعودية.

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى