من هواياتهم
كان الملك الحسين رياضياً دؤوباً، وعاشقاً سباق السيارات والدراجات الرياضية، كما كان يستمتع بالرياضات المائية والتزلّج على الجليد وكرة المضرب.
وفي سنوات عمره الأخيرة، كان الملك الحسين يقضي أوقاتاً ممتعة على الإنترنت. وكان طياراً ممتازاً أيضاً، وقارئاً نهماً، وأجاد تأليف الكتب، فكتب «مشاغل الملوك» 1962 والذي تناول طفولته وسنوات حكمه الأولى «حربي مع إسرائيل» 1969 وكتاب «مهنتي كملك».