ردّ بوتين وفرنسا
– التخريب سمة من سمات الإرهاب ومثل عملية الطائرة كان متوقعاً بالتأكيد لدى الأمن الروسي وبوتين ابن المخابرات وأستاذها.
– قرّر بوتين دخول الحرب وهو يعلم نتائج قراره.
– الذين قاموا برعاية ودعم الإرهاب سيأتيهم الدور بالنزيف على يده.
– تتمّ مواكبة نتائج هذا النزيف لتوسيع الحلف.
– التقدّم الميداني فرض أمراً واقعاً متدحرجاً ينزع الجغرافيا من يد تنظيمات الإرهاب، ويردّ الإرهاب بتصعيد هستيري سيكون ميدانه مثل عملية باريس والطائرة.
– توظيف هذه العمليات لجذب المتورّطين والمتردّدين إلى الملعب الذي رسمه الحلف الثلاثي الروسي الإيراني السوري.
– توسيع التحالف وفقاً لمعادلات واقعية.
– وقف التمويل وتخيير المعارضات التي يرعونها بين شراكة في الحرب تضمن لهم مقعداً في العملية السياسية، وبين تصنيفهم كإرهبيين وأهداف للحرب.
– وضع سقف للعملية السياسية هو حكومة في ظلّ الرئيس السوري تليها لاحقاً الإنتخابات الرئاسية والنيابية بعد النصر على الإرهاب.
– يتحقق المزيد من النتاج السياسي على جبهتي فرنسا وأميركا ببطء، وعلى جبهة تركيا ببطء أشدّ، وعلى جبهة السعودية … لا شيء بانتظار ميادين اليمن وخصوصاً رهانات مأرب وتعز.
التعليق السياسي