تهديدات أردوغان فقاعات صابون

– كلما واصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كشف المزيد من فضائح الرئيس التركي رجب أدروغان وعلاقته بـ«داعش» كلما ارتفعت هستيريا أردوغان.

– التصرّفات العملية لكلّ من الطرفين تكشف مواقع تصريحاتهما التصعيدية.

– روسيا تواصل القصف بالنار على المعابر الحدودية التركية مع سورية، وتستهدف قوافل تسمّيها تركيا إنسانية لمؤسّساتها الإغاثية نحو الداخل السوري، وتتهمها روسيا بنقل الإمدادات للمسلحين وتصمت تركيا دون ردّ فعل.

– روسيا تقدّم الغطاء الناري الذي تصفه تركيا بالأرض المحروقة في جبل التركمان، والجيش السوري يتقدّم، وتعلن روسيا نشر صواريخ «أس 400» للسيطرة على الأجواء، فتعلن تركيا وقف تحليق طائراتها فوق سورية.

– روسيا تقصف قوافل وأنابيب نقل النفط المنهوب من «داعش» إلى الداخل التركي وتركيا تتفرّج.

– في المقابل توافق تركيا على مطلب الاتحاد الأوروبي وقف موجات اللاجئين السوريين إلى أوروبا وعدم ربط ذلك بدعمها لإقامة ما تسمّيه بـ«المنطقة الآمنة»، فتبيع تركيا المنطقة الآمنة بثلاثة مليارات يورو خشية التصادم مع روسيا.

– إقفال الحدود التركية السورية صار مطلباً دولياً وتحدّث به علناً الأميركيون والفرنسيون، وهو موضوع لقاء وزيري خارجية تركيا وروسيا.

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى