كواليس

يتردّد أفرقاء المعارضة المجتمعون في الرياض في الخروج ببيان ختامي تفادياً لإحراج ما سيتضمّنه من موقف من دور الرئيس السوري في أيّ تسوية سياسية بين التخلي عن شرط رحيله وقبول عملية ديمقراطية وخسارة الدعم السعودي، أو التمسك بالشرط وخسارة الدعم الغربي، والبديل المتداول هو تشكيل لجنة من عشرين تُناط بها مواكبة المفاوضات الجارية دولياً وإقليمياً وتمثيل الجميع فيها، ومنهم تشكيلات مسلحة يمكن إدراجها على لائحة الإرهاب.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى