ردع أردوغان

– سقطت ورقة التوت التي كانت تغطي الحديث التركي عن مبرّرات مدّ اليد إلى الجغرافيا السورية.

– أزعر الحي يتمدّد على بنات الجيران ويفرض سطوته بالاستفزاز.

– الرئيس التركي ورئيس حكومته ساقطان أخلاقيا وتعوزهما الشجاعة.

– كيف يمكنهما بيع مشروع المنطقة الآمنة وعنوانها مصير اللاجئين بثلاثة مليارات يورو خلال الصفقة مع الإتحاد الأوروبي.

– لماذا يتراجعان عندما يصير الردع الروسي حاضراً؟

– الغرب مثلهما منافق وغير منصف ولا إنساني.

– لماذا حرمان لبنان والأردن من عطاءات مماثلة لإحتضانهما اللاجئين السوريين؟

– لماذا الصمت المريب المتمادي على التوغل التركي في العراق؟

– التصرف العراقي يتسم بالشجاعة فلم تتراجع الحكومة العراقية عن إعتبار التوغل إنتهاكا للسيادة العراقية.

– التوجه إلى مجلس الأمن لإسقاط أكاذيب أوغلو عن إتفاق يعالج الخلاف ويجدد التنسيق في مكانه.

– في مجلس الأمن موقف غربي متهاون سيطغى للخروج بدعوات لضبط النفس وحل الأمور بالتفاوض وهذا ما تريده انقرة.

– دون تأديب الزعرنة التي يمارسها ثنائي أدروغان وأوغلو لن تعرف المنطقة إستقراراً…

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى