كواليس
توقعت مصادر أممية أن تتحسّن حظوظ العودة للحوار اليمني في جنيف بعد نجاح المبعوث الأممي في جعل خطوات بناء الثقة تبادلية مناصفة بين الحوثيين وخصومهم من جماعة منصور هادي والسعودية، وقبول الحوثيين بالقيام بالخطوة الأولى عبر الإفراج عن شقيق هادي ودفعة معتقلين، على أن يعقبها وقف الغارات الجوية السعودية على صنعاء وصعدة وكلّ المناطق التي لا تشهد مواجهات عسكرية، على أن تلي ذلك روزنامة متكاملة لموجبات كلّ فريق في تطبيق وقف إطلاق النار بالتوازي مع الحوار المتوقّع نهاية الشهر.