حرّروا فلسطين
لم نأخذ هذه التغريدات من باب طائفيّ، وإن كانت طائفيّة بحتة، لكننا أخذناها من باب واقعيّ يمثّل طريقة تفكير معظم الناشطين الذين يحللون ما يحدث من منظورهم الخاص. فكرة جديدة ابتكرها أحد أبرز الناشطين على «تويتر»، معتبراً أن العالم اليوم في حالة حرب طائفية أمام «داعش» ومناصريها، والحلّ الوحيد للقضاء على «الإسرائيليين» يكون بالتشيّع!
تغريدة
أين منظّري «الربيع العربي» ممّا يحدث اليوم في فلسطين ومن الجرائم والمجازر التي ترتكب بحقّ الشعب الفلسطيني؟ أين الأمم المتحدة والجامعة العربية وقطر والسعودية؟ لِم لم نسمع صوتاً واحداً طوال هذا الفترة؟