توقّعت مصادر دبلوماسية أن تشكل زيارة وزير خارجية الاتحاد الأوروبي إلى طهران نقطة بداية لحوار متعدّد الأطراف لم يتوضّح إطاره بعد، ما إذا كان يتّصل بأمن الخليج أو الملف النووي، لكنه يضع طهران وواشنطن على طاولة واحدة.