خفايا وكواليس

خفايا

 

لاحظت مصادر سياسية أن التسقيط الأخلاقي لمؤسسات الدولة يتم بالتتابع فبعد الاستهداف الذي استند إلى قضايا الفساد لشيطنة المؤسسة التشريعيّة والحكوميّة نالت الرئاسة نصيبها والسلطة النقديّة ثم القضائيّة والأن يبدو أن دور السلطات العسكريّة والأمنيّة قد حان وكلها طبعاً تستند لثغرات الفساد.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى