ثقافة وفنون

عدد جديد من مجلة الحداثة الفصلية التعليم الحديث وقراءة في بواكير الثقافة العربية

صدر العدد الجديد من مجلة الحداثة – al hadatha journal – فصلية أكاديمية محكمة (خريف وشتاء 2022 – 2023، عدد 225/ 226) تحت عنوان: التعليم الحديث وقراءة في بواكير الحياة الثقافية العربية – أبحاث في التاريخ والتنمية والأدب والمسرح والإعلام الأمني.
ضم عدد المجلة التي يرأس تحريرها فرحان صالح وتصدر بترخيص من وزارة الإعلام اللبنانية عدداً من الملفات والأبحاث الأكاديمية، واستهلّ العدد الجديد بافتتاحية، تحت عنوان: نوبل والوهم العربي! للدكتور كامل فرحان صالح.
وضمّ ملف في التربية والتعليم دراسة تحت عنوان: تعليم كيف تتمّ عملية التعليم باستخدام الأسلوب الحديث للباحثة هدى غالب مكارم. وشمل ملف في التاريخ: بواكير نشأة الحياة الثقافية العربية (أمثلة ونماذج من القرنين التاسع عشر والعشرين) للدكتور فرحان صالح، و»حزب المحافظين اللبناني» لمؤسّسه يوسف السودا: المبادئ والأهداف… والإخفاقات للدكتور بطرس إلياس بعينو، وسياسة لبنان الدفاعية في سبعينيات القرن العشرين للباحثة فاديا نعيم حلال.
أما ملف في الأدب والفن فضمّ الآتي: «منمنمات تاريخية» لسعد الله ونوس بين التراث والرؤيا الإبداعيّة المعاصرة للدكتورة إكرام حامد الأشقر، وصورة المرأة في رواية «مطر حزيران» لجبّور الدويهي للباحثة رنا مثلج كرم، والتّناصّ الدّينيّ في رواية «جملكيّة آرابيا» لواسيني الأعرج للباحثة هلا عدنان الشّبيب، والغنم والماعز عند اللّبنانييّن من خلال أمثالهم للباحثة مدلان حبيب حبيب.
وشمل ملف في الإعلام بحثًاً بعنوان: الإعلام الأمني خصائصه وأهدافه ودوره في لبنان للدكتور غدير ادمون سعادة.
وعالج ملف في التنمية والاقتصاد، الآتي: تأثير أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسيّة على الاستهلاك للثروة المائية وهدرها (محافظة عكار نموذجًا) للباحثة لورين جميل فياض، وLa certification ISO et la création du département des ressources humaines dans les entreprises industrielles familiales libanaises- Sandy Nabil El Hakim، والواقع الاقتصادي والمالي في لبنان منذ أواخر الثمانينيات حتى التحرير للباحثة فاديا حلال.
وجاء في «مراجعات»: جديد الكاتب اللبناني فرحان صالح: إله بأسماء كثيـرة – في نقد المرويّات المؤسسة للفكرين الديني والقومي، و Madame Bovary de Flaubert Entre incarnation du réel et «bovarysme»-Mira Jabr ، ومحمد علي شمس الدين الصوفي الجنوبي وداعًا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى