خفايا وكواليس

خفايا

قال مصدر سياسي إن كثافة التصريحات والبيانات التي تتناول دور المقاومة في الجنوب سواء حزب الله وحركة أمل أو الجماعة الإسلامية بأشكالها المختلفة ومصادرها المتعددة لا تعبر عن مزاج شعبي حقيقي، فبعضها شغل من شعر أن لا شغل له في زمن المقاومة، فقرّر أن يشتغل بها. وبعضه تشغيل من الخارج لداخل حاضر. فالمهم عدم البقاء بلا شغل ومشغلة. وبعضها محاولة انشغال عن اهتمام الخارج الحصري بالمقاومة ودعوته للعودة للانشغال ببعض الداخل والباقي “شوفيني يا منيرة” أو حسد وغيرة وضيقة عين.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى