خفايا وكواليس

كواليس

تؤكد شخصيّات وازنة من فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 48 الذين يملكون صفات اعتبارية ويحملون الجنسية الإسرائيلية بما يمكنهم من الوصول إلى مصادر المعلومات من مؤسسات الكيان أكثر من أي فلسطيني أو عربي آخر أن الخسائر التي بدأت تتكشّف عنها عملية 14 نيسان التي شنتها إيران ضد «إسرائيل» مؤلمة ويصعب التستر عليها سواء بسقوط العشرات من القتلى في صفوف الضباط والعناصر العسكريين والأمنيين في القاعدة الجوية قرب مفاعل ديمونا في النقب ومركز غرفة العمليات الأمنية شمال الجولان، وأن الحديث عن خسائر طفيفة كذبة غير قابلة للصمود، ومثلها الحديث عن إسقاط 99% من الصواريخ والطائرات المسيّرة الإيرانية.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى