الوطن

نشاطات

} قال وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال الياس بو صعب عبر «تويتر» «مؤسف ما سمعناه اليوم (أمس) من كلام سياسي غير جامع وتخطّى المطالب الاجتماعية للمواطنين، فزادت قناعتنا بأن لا خلاص للبنان إلاّ بدولة مدنية، فيكون هناك فصل للدين عن الدولة».

} اعتبر وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية حسن مراد على حسابه على «تويتر»، أنه «عندما تسعى القوى الوطنية إلى تكليف شريكها بالتسوية تشكيل الحكومة، فلأنها تدرك جيداً أن نظرية الإلغاء سقطت، ولأنه مسؤول عن الوضع، ولأن الوقت لا يسمح بتسجيل النقاط»، وقال «في اختصار الحريص على البلد لا يضيّع الفرص ويقابل الإيجابية بمثلها، خصوصاً إذا كان سبباً أصيلاً في ما وصلنا إليه من انهيار اقتصادي».

} غرّد عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب د. فادي علامة، عبر «تويتر» قائلاً: «في خضمّ أزمة التكليف وتأليف الحكومة العتيدة، هل يدرك المعرقلون لولادة الحكومة مدى خطورة الوضع المالي والاقتصادي والمعيشي؟ هل يملكون الإجابات المطمئنة لاستفسارات المواطنين القلقين على مستقبلهم ووظائفهم ومؤسّساتهم التي تعاني تدهوراً وصل إلى حدود الانهيار؟!».

} سأل النائب فيصل كرامي، عبر «تويتر «ما جدوى الاستشارات النيابية الملزمة إذا كانت الطائفة السنية أعلنتها من دار الفتوى مبايعة شاملة لسعد الحريري؟»، وأضاف «الطائف «باي باي» وبأيدي السنّة قبل سواهم».

من جهة أخرى، أكد المكتب الإعلامي لكرامي، في بيان، أن «لا صحة على الإطلاق لما تداوله بعض الإعلام عن إشكال أو عن إطلاق نار حصل خلال قيام بعض المواطنين بالتظاهر أمام منزل النائب فيصل كرامي»، راجياً توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات نظراً لدقة الوضع.

} تساءل أمين عام «التنظيم الشعبي الناصري» النائبأسامة سعد، عمّا إذا كان مدير عام شركة «خطيب وعلمي» ​سمير الخطيبسيكون، في حال تسميته في الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلّف، هو الأصيل أو مجرد واجهة لتحضير الظروف ليأتي الأصيل لاحقاً؟»، مستغرباً صمت الخطيب عما يطرح من اتهامات حول خلفيته». وفي حين شدّد سعد على أنه «لن يشارك في إعادة إنتاج السلطة نفسها، أكد تمسكه بضرورة أن تأخذ الانتفاضة دورها»، سائلاً: «لماذا الاستهتار بالشعب اللبناني؟».

} قال النائب اللواء جميل السيّد عبر حسابه على «تويتر» «غداً (اليوم) إستشارات نيابية، مسرحية هزلية بإخراج رديء. قالوا بالأخبار: أنّ المرشّح للتكليف مستاء من الغموض والجرجرة، أصلاً لا يوجد شيء إسمه مرشّح للتكليف لا في الدستور ولا في الأعراف، وقالوا بالأخبار: إطمئنّوا يا ناس، المرشّح لا يزال صامداً». وختم «أصلاً مين سائل، قَصْقِصْ وَرَق ساويهُم ناس».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى