الوطن

أخبار وتغريدات

 

} كتب رئيس تكتل «لبنان القوي»، النائب جبران باسيل  على «تويتر»، أنه «في زمن الصوم ووباء كورونا، يواصل أصحاب الشائعات ترويج افتراءاتهم وأكاذيبهم في المال والفساد والكهرباء والتعيينات وآخرها المنتشرين والطائرات الخاصة. ألا يمارس هؤلاء، ولو لأيام، حجراً على الكذب وصياماً عن النفاق؟».

} رأى عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم، في تصريح، أنّ «خطة الحكومة لإعادة اللبنانيين من الخارج نجحت في مرحلتها الأولى، ولا بدّ من استكمالها في أسرع وقت لإعادة العالقين في أكثر من دولة ولم يسعفهم حظ العودة حتى اليوم وما زالوا ينتظرون رحمة المعنيّين، بالإضافة إلى وضع الطلاب في أكثر من دولة من روسيا إلى أوكرانيا وغيرها، حيث استغاثة اللبنانيين لاستعجال عودتهم في ظل ظروف مأسوية يمرون بها في أماكن وجودهم، ولم يعد أمام الحكومة إلاّ قرارت سريعة لتحديد مواقيت عودة العالقين وهذا حقهم على دولتهم».

} رأى النائب فريد البستاني عبر حسابه على «تويتر»: أنه «‏بالرغم من الاختلاف السياسي، حب الشوف يجمعنا وإنماؤه يوحدنا. ما أحوجنا اليوم قبل الغد لإنهاء الأعمال في مستشفى دير القمر الحكومي للإهتمام بالمقيمين وحثّ المهجرين على العودة.

وقال «أثبتت محنة كورونا على صعيد العالم أنّ الإستثمار في المجال الصحي أهمّ من كلّ الاستثمارات الأخرى.

} غرّد النائب ابراهيم الموسوي عبر حسابه على «تويتر» قائلاً «أثبت أرباب المصارف مستوى غير مسبوق من الأنانية والخسة والنذالة، وسجلوا رقماً قياسياً بدرجة اللامبالاة واللامسؤولية تجاه الناس. هؤلاء ومن يغطيهم، إرتكبوا أفظع خيانة بحق لبنان واللبنانيين بسرقة ودائعهم. يجب على القضاء أن يستفيق ويسوقهم للسجون وإنفاذ حكم العدالة». وأرفق تغريدته بهاشتاغ: #يسقط حكم المصرف.

} أصدر قاضي التحقيق في بيروت بلال حلاوي مذكرة توقيف غيابية، في حق العميل «الإسرائيلي» الفار عامر الفاخوري بناء على الدعوى المقدمة من المحامي حسن بزي بوكالته عن الأسرى المحررين سهى بشارة، نبيه عواضة، علي بزي، ياسر بزي، رياض عيسى، خليل هاشم وعلي أيوب، وسيتم تعميم هذه المذكرة في الأيام المقبلة على الأنتربول الدولي لتكون سندا قانونياً لملاحقته من قبل الفريق القانوني أمام المحاكم الأميركية بجرائم الإرهاب، بالإضافة إلى طلب نزع الجنسية الأميركية منه.

} اعتذرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية في بيان عن استقبال الزملاء الصحافيين اليوم الجمعة، لتسلم بطاقاتهم الصحافية، بسبب عطلة الجمعة العظيمة، على ان يتحدّد موعد لاحق لهذا الغرض.

} أعرب أمين الهيئة القيادية في «حركة الناصريين المستقلينالمرابطون» العميد مصطفى حمدان في تصريح، عن أسفه لوجود «بعض الناس في زمن كورونا وانتشاره، لا تصاب فقط رئتاها بل تصاب بعض خلايا العقل المتعلقة بالأخلاق والقيم، ولا أستطيع أن أفهم قلة التهذيب والأخلاق بحق وزير الصحة الدكتور حمد حسن، هذا الوزير المناضل والمقاوم بغضّ النظر عن الإنتماءات السياسية، وقد أثبت كم يتمتع بالقيم الإنسانية والمعرفية في ما يتعلق بإدارة الواقع الصحي، وليس مستبعداً أن يكون وجوده في هذه الأيام ميزة من مميزات صمودنا في وجه هذا الوباء». وأضاف «كنت أعرفه كصداقة واحترام وتقدير ولكن اليوم زاد تقديري وإحترامي له وفي وجه كلّ التفاهة التي نسمعها وردّنا عليهم بالقول عزّ الرجال بأفعالها، وفعلاً نفتخر بأنّ حمد حسن رجل بكلّ معنى الكلمة بغضّ النظر عن وجوده في الوزارة من عدم وجوده. فحمد حسن ليس بحاجة للمدح وفي هذا الزمن الأسود هو نقطة الضوء المشعة».

} أكد رؤساء روابط مخاتير جبل لبنان (جبيل، كسروان، المتن، بعبدا، عاليهالشوف)، في بيان، توضيحاً لما ورد على لسان وزير الشؤون الاجتماعية رمزي المشرفيه، في مؤتمره الصحافي أول من أمس، أنهم لم يتسلّموا أيّ استمارة عائدة لوزارة الشؤون لحينه، وإذ شددوا على ثقة المواطنين بالمخاتير، أعربوا عن استعدادهم للتعاون في أي لحظة.

} هدّد م.ع.ف. بإحراق نفسه احتجاجاً على تردّي أوضاعه المعيشية، حيث اعتلى سطح سيارته أمام مبنى القصر البلدي في صيدا وصب على ثيابه غالون بنزين وأخرج من جيبه ولاّعة، مهدداً بإحراق نفسه. وحضر إلى المكان عناصر الدفاع المدني وشرطة البلدية والقوى الأمنية، وحاول رفاقه ثنيه وانتهى الأمر بإنزاله عن السيارة وتهدئته، على أن يتم التواصل مع المعنيين لمساعدته في ظل هذه الظروف.

كما أقدم ن.ر من بلدة شبعا وسكان القليعة على رمي مادة البنزين على نفسه وعلى بوابة مدخل أحد المصارف في جديدة مرجعيون وهدّد بإشعال النار على خلفية أمور مادية معلّقة بينه وبين المصرف المذكور. على الفور تدخلت القوى الأمنية وعملت على تهدئته وإحباط محاولة حرق نفسه، وإبعاده من المكان ومرافقته لمحاولة حل المشكلة.

وتعليقاً على الحادثة، أعلن عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم عبر مواقع التواصل «أن ما أقدم عليه المواطن نقولا رحال في مرجعيون محاولاً إحراق نفسه أمام أحد المصارف، ما هو إلاّ صورة واضحة عن معاناة اللبنانيين وإذلال المصارف وأصحابها لهم، وهذه الحالة ومثيلاتها في كل المناطق اللبنانية من دون استثناء برسم تعاميم حاكم مصرف لبنان والمعنيين بحقوق اللبنانيين بودائعهم للإفراج عنها كحق مقدس بعيداً من الرشى والأساليب الملتوية».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى