أخبار
} أكد رئيس لجنة حقوق الإنسان النائب ميشال موسى في تصريح، «الحرص على الحريات العامة، لا سيما منها حرية التعبير والتظاهر التي كفلها الدستور»، وقال «إنّ التوقيفات يجب أن تراعي القوانين المرجعية، وخصوصا عدم التعرض جسديا للموقوفين». ورأى أن «الخروج على القانون وتحطيم الممتلكات العامة والخاصة والتعرض للقوى العسكرية والأمنية أمر غير مقبول، خصوصاً أن الجيش والقوى الأمنية يشكلان مظلة أمان للوطن والمجتمع اللبناني».
} اعتبر عضو كتلة التنمية والتحرير النائب علي عسيران، في تصريح «أن ظروف البلاد تستدعي جمع الكلمة والطاقات لتخرج البلاد بعزم اقتصادي، وذلك يكون بقرار من جميع القادة لنجاح الخطة الاقتصادية، فالبلد يحتضر والناس تتعذب، ما يتطلب النصح وتصويب الأمور فيكون الوضع أفضل من الذي نعيشه».
} اعتبر مفوض الشرق الأوسط للجنة الدولية لحقوق الإنسان ومبعوث الخاص للمجلس الدولي لشؤون الأمم المتحدة في جنيف السفير الدكتور هيثم أبو سعيد في بيان، أن «الإعتداء على الجيش في طرابلس وصيدا مشين وغير مقبول». ورأى أن «مشهد الإعتداء الجسدي على عناصر الجيش، كما ورد في الصور والوثائق يعتبر عملاً يشبه العمل التكفيري الذي تقوم به مجموعات في عدد من الدول ضد الجيش والأجهزة الأمنية». ودعا «السلطات الأمنية والعسكرية وأجهزة الدولة المدنية لأخذ كل الإجراءات اللازمة من أجل حماية الشعب وممتلكاته من عبث المخربين بأمنه ومجتمعه».
ـ نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بيان أمس، أحد مؤسسيها في لبنان، الراحل ناجي محمد الحاج الذي توفي بعد صراع مرير مع المرض. وأشار إلى أن «الراحل ولد في فلسطين عام 1945 وتهجر مع عائلته إلى جنوب لبنان حيث استقر في مخيم الرشيدية وانتمى إلى التيار القومي العربي ولعب دوراً في تأسيس الجبهة الديمقراطية في لبنان. تولى مهمات عدة في صفوف الجبهة في لبنان وفي انحاء أوروبا. شُيع وووري الثرى في مخيم الرشيدية في الجنوب.
ـ أقدم المدعو ا.س أقدم على قتل صديقته م.ه التي تعمل في محل تجاري في منطقة الجديدة – الفنار ثم قتل نفسه. وحضرت الأجهزة الأمنية والعسكرية الى المكان وأجرت التحقيقات لكشف ملابسات الجريمة.
