أخبار

{ اعتبر النائب أنور الخليل عبر  حسابه على «تويتر»، أن «البيان الصادر عن مكتب الإعلام لرئاسة الجمهورية (الجمعة) استغباء لعقول اللبنانيين وحرق لآمال تأليف حكومة المهمة واستطراد للمكابرة والتعنّت». وقال «فخامة الرئيس الدستور سمّاك رئيس الدولة ورمزاً لوحدة الوطن وحامياً للدستور. مستشاروك يجعلونك فريقاً. كفى مماحكة وكن لكل لبنان وأنقذ انهياره».

{ أعلن المجلس السياسي في «التيار الوطني الحرّ»، أنه بحث في اجتماع إلكتروني استثنائي عقد برئاسة النائب جبران باسيل، المسودة الأولى لورشته الداخلية، تحضيراً للمؤتمر الوطني في 14 آذار المقبل. ودعا في بيان الأجهزة المختصة إلى “التشدّد في الإجراءات المتخذة للحدّ من انتشار وباء كورونا”. كما دعا حكومة تصريف الأعمال إلى “توفير الدعم للبنانيين المتضرّرين بسبب الإقفال العام خصوصاً المحتاجين منهم”، منبهاً اللبنانيين إلى “أن يعوا ضرورة وإلزامية العيش مع إجراءات الوقاية الصارمة وعدم الاتكال فقط على اللقاحات التي لا تزال جميعها في طور التجربة مع انتشار كورونا المتحوّر». ورأى أن “وقف الانهيار الأخلاقي والمالي والاقتصادي يستوجب إقدام القضاء بجرأة على التحقيق في كل ملفات الفساد ومحاكمة المتورطين وعدم التباطؤ في البت بالدعاوى الموثّقة المرفوعة لدى القضاء من أجل استعادة الأموال المنهوبة والموهوبة استنسابياً، ما أدّى إلى حرمان اللبنانيين من قسم كبير من ودائعهم وإحداث فجوة في حسابات المصرف المركزي لا بد أن يكشف التدقيق الجنائي أسبابها”. وأكد أن “حقوق اللبنانيين مقدّسة سواء تعلّق الأمر بأموالهم في المصارف أم بممتلكاتهم، ولا عذر مطلقاً لمن يسرق تعبهم في الداخل ولا لمن يحاول من الخارج سرقة نفطهم ومياههم”.

{ أعلنت قيادة الجيش– مديرية التوجيه في بيان أن قوة خاصة من مديرية المخابرات دهمت في محلة بديتا – الهرمل “منازل عدد من المطلوبين، تخلّلها تبادل إطلاق نار من دون وقوع إصابات، حيث أوقفت كلا من (ح.ع.)، (ه.ع.)، (ع.ع.) و(ب.ع.)، ومن ضمنهم متهمون بقتل العريف الأول أيمن المحمد الذي تم استدراجه بتاريخ 29/2/2020 إلى منطقة الشواغير– الهرمل وإطلاق النار عليه ما أدّى إلى استشهاده. بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.

{ غرّد رئيس حزب “الوفاق الوطني” بلال تقى الدين عبر حسابه على “تويتر”، كاتباً “‏اتسعت أزمة الدواء في لبنان مهدّدةً حياة المرضى لا سيما الذين يعانون من أمراض قلبية وسرطانية، مشيراً إلى أن “مستودعات تقوم بتخزين الدواء بغية تهريبه أو بيعه بأثمان مضاعفة “.