نشاطات

ـ بحث رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في قصر بعبدا مع النائب سيزار أبي خليل التطورات الحكومية، إضافةً إلى حاجات منطقة عاليه الانمائية.

ـ التقى وزير الداخلية والبلديات العميد محمد فهمي، في مكتبه، رئيس الاتحادين العربي والقطري للشرطة العميد خالد بن حمد العطية، في حضور رئيس قسم المباحث الجنائية الإقليمية ورئيس الفرق الرياضية في قوى الأمن الداخلي العميد حسين خشفة.

وقدّم العطية للوزير فهمي درعاً تقديرية على الجهود التي يبذلها في حفظ الأمن واستقرار لبنان.

بدوره قدّم فهمي درعاً مماثلاً «تقديرياً للجهود القطرية المميزة في النشاطات التي ينظمها الاتحادان العربي والقطري». ونقل العطية تحيات رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية القطري الشيخ خالد بن خليفة آل الثاني إلى العميد فهمي، وأطلعه على جدول النشاطات الحالية والمستقبلية للاتحادين على المستوى الرياضي، وسط التدابير المعتمدة للحدّ من تداعيات جائحة كورونا.

ـ استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة وفداً من رئاسة الوزراء العراقية برئاسة مدير عام الموازنة والبرامج في وزارة الدفاع العراقية قيس محمد علي، الذي قدّم هبة لصالح الجيش اللبناني لمساعدته على تخطي الأزمة الراهنة التي تمرّ بها البلاد. وقد أعرب العماد قائد الجيش عن شكره للعراق حكومةً وشعباً وجيشاً على هذه المبادرة «التي تعبّر عن عمق العلاقات التاريخية بين البلدين».

ـ أكد عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم عبر «تويتر»، أن «إسقاط اتفاق 17 أيار كان إيذاناً ببدء عصر المقاومة واندحار العدو الإسرائيلي إلى أن كان التحرير». أضاف «لقد كان اتفاق ذاك الزمن عنواناً للذل والعار لم ينصع له أهل المقاومة في حينه، فكان السادس من شباط الذي أسّسس لإلغاء اتفاق الخضوع والخنوع، ولتكتب دماء الشهداء تاريخ الكرامة والانتصار ليبقى لبنان وطن الكرامة والعروبة والمقاومة، والذي فتح كتاب العصر الجديد عنوانه النصر في قضية الصراع مع العدو الاسرائيلي».

ـ غرد رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين عبر حسابه على «تويتر»، قائلاً «‏الدواء مفقود في الصيدلية وصحة المواطنين في خطر وصحة المواطنين في خطر والمعنيون نائمون وغارقون في سبات عميق، فهل من يحرك ساكناً قبل فوات الأوان؟. فالدواء ليس ترفاً والصحة ليست لعبة».