حديث الجمعة

أسبوع حافل بالقضايا والموضوعات وجدت أحداثها طريقاً الى الصباحات، فصباح لذكرى الإمام الخميني في يوميات تتحقق في القدس وخيار المقاومة، وصباح للصحافة الحرة تدفع فواتير الحرية أمام أكذوبة الديمقراطية، تحيّة لنقيب صحافيي فلسطين ناصر أبو بكر المفصول من عمله كمدير لمكتب وكالة الصحافة الفرنسية في فلسطين عقاباً على نقل الحقيقة، وصباح للبنان ينوء بثقل الطائفية ويتطلع لدولة حقيقية، دولة الإنسان والمؤسسات، لا دولة المزارع والزعامات، وصباح الصباحات لسورية وشعبها يملأ الساحات، ويحسم الصراعات، فيقول بهتاف الجموع، نعم للرئيس بشار الأسد محرراً وموحداً للبلد، ومع الصباحات المليئة بالمواقف مشاركات تكمل الحضور كما كل أسبوع بطيّب الكلمات، ولو ضاقت بها المساحات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى