لو ما في
أطلق المغرّدون «هاشتاغ» سرعان ما تحوّل إلى «ترند»، وحقق نسبة مشاركة خيالية وصلت حدّ 9 ملايين تغريدة. وأطلقه المغرّدون للتعبير عن رأيهم بكامل حرية، فاختلطت التغريدات بين سطحية عادية، وأخرى سياسية، وأخرى خاصة بأمنية كلّ شخص. فمنهم من تذكّر الأمراض وتمنّى لو أنها لم تكن موجودة، وآخرون ربطوا بين «الهاشتاغ» والوضع السياسي العام، معتبرين أن النفط العربي السبب الأوّل والأخير وراء ما حصل من ثورات وما يسمّى بـ«الربيع العربي»، أمّا نهاد المشنوق وجملته الشهيرة «مش عارف حالك مع مين عم تحكي» فتصدّرت التغريدات لتكون الـ«توب».