خفايا

خفايا

بالرغم من تأكيد مرجعيات فلسطينية أنّ الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة مستقرّ ولا سيما بعد توقيع ميثاق الشرف بين الفصائل الفلسطينية و»حركة الشباب المسلم» في المخيم، فقد عاد التوتر إلى المخيم بعد سلسلة انتكاسات أمنية، خصوصاً بين حركة فتح وجماعة بلال بدر، كان آخرها أمس. وكان قيادي في «فتح» كشف عن مخطط للجماعات المتطرفة يهدف إلى السيطرة على المخيم من خلال «قضمه» دفعات، أيّ عن طريق التمدّد في الأحياء واستفراد القوى الفلسطينية فصيلاً تلو الآخر.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى