الجمهور الى المدرجات… مجدداً

أطلق مغردون مصريون هاشتاغ بعنوان «عوده الجمهور للمدرجات» للتعبير عن فرحتهم بعودة الجماهير إلى ملعب برج العرب، قرب الاسكندرية.

وفتحت مدرجات برج العرب أبوابها أمام الجهور الثلاثاء 29 آذار، لمشاهدة مباراة المنتخب المصري أمام نظيره النيجيري في إطار تصفيات كأس أمم أفريقيا.

وكانت الجماهير غابت عن ملاعب كرة القدم في أغلب المواسم الكروية الماضية، بعد حادثتى بورسعيد و ملعب «الدفاع الجوي» وما خلفتهما من ضحايا.

واحتل هاشتاغ «عودة الجمهور للمدرجات» مركزاً متقدماً في لائحة الهاشتاغات الأكثر تداولاً بعدد تغريدات تجاوز 5 آلاف تغريدة. كما شاع استخدام هاشتاغ اوصف فرحتك بالمنتخب عقب انتهاء المباراة بفوز المنتخب المصري بهدف واحد.

وشدد مغردون على ضرورة عودة الجماهير إلى كامل ملاعب مصر لتكتمل عناصر اللعبة التي وجدت من أجلها.

Image copyrightTwitter

Image copyrightTwitter

Image copyrightTwitter

من جهة أخرى، أبدى آخرون تخوفهم من فتح الملاعب للجماهير، وطالبوا الجماهير باحترام القوانين والتحلي بالروح الرياضية. كما أثنى مغردون على عمل شركات الأمن الخاصة التي تولت تأمين الملعب.

Image copyrightTwitter

Image copyrightTwitter

كما أشاد مغردون بأداء اللاعبين المصريين، إذ دونوا هاشتاغات حملت أسماء لاعبي المنتخب التي جاء في مقدمتها اسم «عبدالله السعيد».

«تويتر» تحجب هاشتاغ «نحن نحب أردوغان»

حجبت شبكة «تويتر» هاشتاغ «نحن نحب أردوغان» بعد تصدره الترتيب الأول في قائمة أكثر الوسوم تداولاً على الموقع لدى تويتر تركيا، بعد إطلاقه بساعات قليلة الثلاثاء الفائت، من دون أن تبدي الشبكة أي أسباب أو دوافع جراء هذه الخطوة.

ودشن أنصار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هاشتاق على «تويتر» «نحن نحب أردوغان- WeLoveErdo an»، لكن شبكة «تويتر» التي تتخذ من مدينة سان فرانسيسكو الأميركية مقراً لها، حذفته من دون تحديد أسباب واضحة، في خطوة أثارت جدلاً لدى الأتراك ومناصري أردوغان الذين أعربوا عن غضبهم واستيائهم من هذا التصرف، واصفين إياه بـ«المفاجئ».

وشارك مستخدمو «تويتر» الهاشتاغ بتغريدات تجاوزت الـ520 ألف تغريدة، ورداً على حذف الشبكة للهاشتاق، أصر أنصار أردوغان على مواصلة تعبيرهم عن حبهم ودعمهم له، فدشنوا هاشتاق آخر يحمل عنوان «WeStillLoveErdo an»، فيما دشن آخرون هاشتاغ يحمل اسم «twitterCensoredErdo an- تويتر يحذف أردوغان»، بحسب موقع «دايلي صباح».

يأتي هذا الهاشتاغ بالتزامن مع مغادرة أردوغان لاسطنبول متوجهاً الى الولايات المتحدة الأميركية للقاء للرئيس الأميركي باراك أوباما، لمناقشة الشأن السوري وسياسات داخلية تركية، وذلك خلال قمة للأمن النووي.

بيوم الأرض أغنية «Hello» الفلسطينية… سجال الحريري وتعقيب الجميّل

غرّد الرئيس سعد الحريري ناشراً أغنية «Hello» بنسختها الفلسطينية، عبر صفحته الخاصة عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».

وبعدما شكره الفنان الفلسطيني المشارك في الأغنية وهيب النعسان على نشر الأغنية، تكاثرت التعليقات والتغريدات على حساب الحريري الافتراضي، وفي حين كان لافتاً تأييد النائب نديم الجميل للأغنية ومعناها عبر تغريدة قال فيها: «nice song Sheikh Saad»، كانت التغريدات المناهضة والمستهزئة من مناصري «حزب الله» بارزة.

فعلّق «جولان»: «معقول حدى سارق اسم سعد ومنزل هل تغريدة من معجزات القرن». بدوره كتب محمد حسين: «هتحررها ازاي يا ابوالسعود و انت ضد اللي بيحاربوا عدوها راجع نفسك وقناعاتك وبعدين أتكلم عن فلسطين»…

«حذاء ميسي» يثير غضب المصريين

تبرع لاعب كرة القدم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، بحذائه الكروي في مزاد لصالح الأعمال الخيرية في مصر. لكن التبرع أثار موجة من السخط عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ اعتبره المصريون إهانة لهم ولبلدهم.

وظهر ميسي الأسبوع الماضي في برنامج «نعم أنا مشهور» التلفزيوني، الذي يُعرض على إحدى القنوات الفضائية المخصصة لمصر. وقال في أثناء الحوار إنه يرغب في تخصيص قيمة حذائه لصالح الأعمال الخيرية في مصر.

إلا أن الثقافة المصرية والعربية تعتبر الحذاء رمزاً للإهانة، الأمر الذي أثار حفيظة المصريين بدلاً من الاحتفاء بتبرع اللاعب الأرجنتيني. ويُستخدم تعبير «الضرب بالحذاء» كرمز للإهانة.

ومن بين التغريدات كانت تغريدة للمستخدم سليمان أحمد، الذي قال: «اسم مصر أكبر من حذاء ميسي. هذه إهانة كبيرة لمصر».

كما غرد المستخدم تيتو المصري: «العيب على المذيعة أولاً، ثم المخرج ثانياً لأن البرنامج مش مباشر. كان ممكن يتمسح بسهولة».

كذلك عبر النائب البرلماني المصري، سعيد حساسين، عن استيائه من تبرع ميسي. وأثناء برنامج «انفراد»، الذي يقدمه حساسين على القناة الفضائية الخاصة به، خلع حذائه وقال إنه سيتبرع به لميسي.

ودشن معارضو الرئيس المصري هاشتاغ حذاء ميسي لشعب السيسي، الذي هاجموا النظام من خلاله. واستُخدم الهاشتاغ أكثر من 15 ألف مرة.

وعبر مغردون عن رفضهم لربط النظام والرئيس المصري بالأمر، وقال مستخدم باسم moody7amada : «لماذا تقحمون السيسي في أي شيء يحدث؟».

ومن أشهر الحوادث المتعلقة بالحذاء هي واقعة قذف الصحافي العراقي منتظر الزيدي للرئيس الأميركي السابق، جورج بوش، أثناء مؤتمر صحافي في بغداد عام 2008.

وكان ميسي محل ثناء العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم خلال الشهر الماضي، بعد إهداء قميصه لصبي أفغاني عُرف بـ «عاشق ميسي».

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى