صورة الطفلة مع فضل شاكر في المطار تثير بلبلة.. ووالدها يعترف!
انتشرت صورة لفضل شاكر، وهو في مطار بيروت الدولي مع طفلة تحتضنه بحب ويبادلها بالمثل. وترددت شائعات كثيرة تتهم شاكر بخطف الطفلة.
وصدّق بعض النشطاء الخبر، ولكن، هل يمكن اعتبار هذا الخبر صحيحاً؟
وكشفت «الجرس» أن هذه الصورة قديمة وقبل اعتزال فضل بكثير، وهذا ما قاله أيضاً والد الطفلة متعهد الحفلات السيد عماد قانصوه، الذي رفض إهانة فضل مجدداً أو إطلاق الشائعات ضده، وكتب موكداً أن الطفلة آية قانصوه هي ابنته وأن الصورة قديمة وليست جديدة.
«كيندر» تثير زوبعة غضب… مَن يحتلّ الغلاف؟
اعترضت حركة «بيغيدا» الألمانية المعادية للإسلام، على طباعة قوالب شكولاتة تحمل صوراً لأطفال يبدو أنهم من أصول غير أوروبية، إلا أن الحركة وقعت في شرك أغضب جماهير كرة القدم في ألمانيا.
واستبدلت شركة «فيريرو» الصور المعتادة على شكولاتة «كندر» الشهيرة – التي عادة ما تحمل صورة لطفل أشقر – بصور لأطفال أفارقة أو شرقيين.
ونشرت صفحة خاصة بـ«بيغيدا» على موقع «فايسبوك»، صورة للشكولاتة الجديدة مصحوبة بتعليق: «هل هذه نكتة؟».
إلا أن الصفحة لم تنتبه لحقيقة أن هؤلاء الأطفال «غير الأوروبيين» هم أعضاء في المنتخب الألماني لكرة القدم، طبعت صورهم على قوالب شكولاتة أنتجت خصيصاً بمناسبة كأس أوروبا 2016 التي تُقام الشهر المقبل في فرنسا.
وطبعت على علب الشكولاتة صور للاعبي «المانشافت» وهم أطفال، منهم المدافع الأسمر جيروم بواتنغ صاحب الأصول الغانية، وإلكاي غوندوغان لاعب الوسط تركي الجذور، وأيضاً ماريو غوتزه وكريستوف كرامر.
ويبدو أن صفحة الحركة أدركت خطأها وكتبت بعد ذلك: «لقد اقتحمنا عشاً للدبابير»، قبل أن يغلق موقع «فايسبوك» الصفحة بناء على تقارير المستخدمين.
وتفاعل مع الأزمة رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم رينارد غريندل، الذي وصف موقف «بيغيدا» بـ «الكريه»، وقال: «المنتخب الألماني لكرة القدم واحد من الأمثلة للتعايش الناجح وملايين الألمان فخورون بفريقهم لهذا السبب».
كما دافعت «فيريرو» عن موقفها بمنشور على صفحتها على «فيسبوك» قالت فيه إنها «ضد أي شكل من أشكال التفرقة والكراهية للأجانب».
سجال مواقع التواصل صورة.. «مازن ما ترشح»!
لم يعد مازن زيادة يحتمل صور المرشحين تغزو شوارع طرابلس وتفرض نفسها على الساحات والمستديرات والأشجار والبرك والجدران، بشكل لم يعد فيه المواطن الطرابلسي يفرق بين مرشح بلدي وآخر اختياري، فارتأى أن يردّ بطريقته على هذه العشوائية.
طبع مازن، وهو ابن السفير اللبناني السابق في مصر الدكتور خالد زيادة، صورته ورفعها أمام مكان عمله، وكتب عليها أنه غير مرشح للانتخابات البلدية، وقد أشعلت الصورة مواقع التواصل الاجتماعي التي تضجّ بالاعتراضات على عشوائية الصور.
وفي حين يؤكد مازن أن الأماكن مفتوحة للجميع، «وما حدا أحسن من حدا، للمرشح كما غير المرشح»، لفت إلى أن خطوته جاءت اعتراضاً على عدم تنظيم وضع الصور الانتخابية في المكان الصحيح، ما يؤدي إلى تشويه صورة المدينة.