البوكيمون الفلسطيني…
على ما يبدو أن لعبة البوكيمون الشهيرة ما عادت مجرد لعبة بل باتت وسيلة يستخدمها الناس لإرسال رسائل هادفة. فبعد «بوكيون غو» السورية والتي حثّت الناس على البحث عن وسائل الحياة للأطفال بدلاً من البحث عن البوكيمون، ها هم يطلقون رسماً كاريكاتورياً لطفل فلسطين وهو يبحث عن البوكيمون المحاصر خلف الجدار العازل. فهذا الطفل وذاك البوكيمون كلاهما محاصران من العدوّ ولربما لا يمكن لأحد أن يفكّ هذا الحصار سوى «العرب النائمين»….