كواليس
ربطت مصادر عسكرية متابعة للوضع في شمال سورية بين الإعلان الأميركي عن إخلاء إحدى العاملات لحساب وكالة المخابرات المركزية عبر الحدود مع تركيا ونوعية السلاح الأميركي الحديث الذي ظهر بيد جماعة النصرة، والذي قالت مصادر أميركية لـ«نيويورك تايمز» إنّ الصاروخ الذي أسقط الطوافة الروسية من ضمن إحدى الشحنات التي خرجت من المستودعات السعودية بقرار من وزير الدفاع محمد بن سلمان وبموافقة من وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر. وقالت المصادر: يبدو أنّ الصفقة مع النصرة تضمّنت إخلاء الجاسوسة مقابل السلاح وتغيير الاسم…!