خفايا

خفايا

تساءل وزير سابق عن سرّ الترابط والتزامن بين صدور القرار الاتهامي في تفجيري مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، وبين صدور تقرير لجنة التحقيق المشتركة التابعة للأمم المتحدة ومنظمة حظر السلاح الكيميائي… وتابع الوزير السابق متسائلاً: هل عدنا لنكرّر مرة جديدة نغمة الاتهام السياسي ولجان التحقيق التي تزوّر تقاريرها وتسيّرها بما يتناسب مع سياسات الدول الكبرى التي تستخدم المؤسسات والمحاكم الدولية لتحقيق أغراضها وأهدافها…!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى