خفايا

خفايا

لا يترك رئيس رابطة من مذهب معيّن مناسبة إلا ويُذكّر فيها بقضية خطف المطرانين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم، اللذين مضى على اختطافهما أكثر من 500 يوم، ويلقي باللائمة على أكثر من دولة عربية وإقليمية، وكذلك على جهات سياسية لبنانية، لأنّها لم تقم بالجهود اللازمة لتحرير المطرانيْن، رغم أنّ الجميع بات يعرف أنّ تلك الدول والجهات تمون على الخاطفين بحكم أنها توفر للمجموعات الإرهابية كلّ وسائل الدعم والتمويل والتسليح والإيواء.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى