الذكرى الحاضرة
المشكلة أنّ الرسم الذي أعاد نشره العظيم ناهض حتّر، لم يكن له، ورغم ذلك حوكم وسُجن وأطلق سراحه المشروط للعودة إلى القضاء ليتم اغتياله. وكلّ هذا وصاحب الرسم مجهول.
ستبقى ذكرى ناهض حتّر حاضرة، وسيبقى ناهض حتّر عظيماً ما دامت سورية نوراً في عيون الظالمين.