ميسوس راجايي: السر الذي لم يتم إفشاؤه! السرطان ليس مرضاً وإنما تجارة!!

أ. ناديتا ديسوزا

كذبة اسمها مرض السرطان.

قد لا تصدق ما سنعرضه لك هنا. ولكن الحقيقة هي أن السرطان ليس مرضاً وإنما تجارة.

السرطان من أكثر المشكلات الصحية انتشاراً فهو يصيب كبار السن والشباب والأطفال على حد سواء.

وإننا نأمل من خلال مشاركة هذا المقال المنشور أن نظهر الأيادي الخفية للمتلاعبين في شتى أنحاء العالم وإثارتهم والضغط عليهم.

هل تعرفون أن هناك حظراً حتى الآن على ترجمة كتاب «عالم بلا سرطانWorld without Cancer إلى لغات عالمية عدة؟

هل تعرفون أنه لا يوجد مرض يُسمّى سرطان. فالسرطان عبارة عن نقص في فيتامين ب17 ليس أكثر، وهو ما يعني أنه يمكنكم تجنّب العلاج الكيميائي والجراحة وتناول الأدوية ذات الآثار الجانبية القوية.

دعونا نتذكر سوياً ما حدث في الماضي، حينما لقي عدد كبير من البحارة حتفهم بسبب إصابتهم بـ «الإسقربوط» الذي انتشر وأودى بحياة الكثيرين في ذلك الوقت، بينما استغله الآخرون لتحقيق دخل وفير، حتى تم اكتشاف الحقيقة وهي أن الإسقربوط ما هو إلا نقص في فيتامين ج أي أنه ليس مرضاً علة .

ومن المنظور نفسه، نجد أن السرطان ليس مرضاً! إنما هو صناعة أنشأتها الدول الاستعمارية وأعداء البشرية وحوّلوها إلى تجارة تدر عليهم المليارات والتي شهدت ازدهاراً كبيراً بعد الحرب العالمية الثانية.

وبغض النظر عما يحتاجه هؤلاء الأعداء من تحقيق الكسب غير القانوني، فإننا نرى أن محاربة السرطان لا تحتاج إلى كل هذه التأجيلات والتفاصيل والنفقات الباهظة خاصة أن علاج السرطان قد تمّ التوصل إليه منذ وقت طويل.

ويمكن تجنّب الإصابة بالسرطان وعلاجه ببساطة من خلال اتباع الاستراتيجيات التالية:

يجب على المصابين بالسرطان أن يعرفوا أولاً ما هو السرطان، لا داعي للخوف! فكل ما عليكم هو أن تتعرفوا إلى حالتكم ليس أكثر.

هل يوجد أي شخص الآن يموت بسبب مرض اسمه «الإسقربوط»؟ لا. لأنه قابل للشفاء.

وبما أن السرطان هو عبارة عن نقص في فيتامين ب17 ، فإن تناول مقدار يتراوح ما بين 15 و20 حبة من نواة/ لب الخوخ نواة الفاكهة يومياً يعتبر كافياً.

ويعتبر تناول أشطاء القمح براعم القمح علاج معجزة ومضاد للسرطان، فهو مصدر غني بالأكسجين السائل ويحتوي على أقوى مضادّ للسرطان يُسمّى «لايترايل». وهو موجود أيضاً في بذور التفاح. وهو الشكل المستخلص لفيتامين ب 17 / أميجدالين .

وقد بدأت الهيئة المسؤولة عن صناعة الدواء في الولايات المتحدة الأميركية تطبيق القانون الذي يمنع إنتاج مركب «لايترايل» الذي يتم تصنيعه في المكسيك وتهريبه إلى داخل الولايات المتحدة الأميركية.

وقد ذكر د.هارولد دبليو مانر، في كتاب بعنوان «نهاية السرطانDeath of Cancer « أن نسبة نجاح علاج السرطان بمركب «لايترايل» مرتفعة تتجاوز نسبة 90 في المئة.

مصادر الأميجدالين فيتامين ب17

تشمل الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب17 ما يلي:

– نواة أو حبوب بذور الفاكهة، حيث تحتوي على أعلى كمية من فيتامين ب17 في شكله الطبيعي. وتشمل نواة فاكهة التفاح والمشمش والخوخ والكمثرى والبرقوق البرقوق المجفف .

-البقوليات والذرة الحبوب ، وتشمل الفول وبراعم العدس والفاصوليا والحمص.

-البذور: اللوز المر أغنى مصدر لفيتامين ب17 في شكله الطبيعي واللوز الهندي.

-التوت: أنواع التوت كافة تقريباً مثل التوت الأسود والتوت الأزرق والراسبيري والفراولة.

-الحبوب البذور : السمسم وبذر الكتان حبوب الكتان .

– جريش الشوفان والشعير والأرز البني وجريش القمح الأسود وبذر الكتان والدخن والجودار.

ويوجد أيضاً هذا الفيتامين في الحبوب ونواة فاكهة الخوخ والخميرة بيرة والأرزّ الخام الأرزّ غير المقشور واليقطين الحلو.

قائمة بالأطعمة المضادة للسرطان

الخوخ النواة/ البذور . بذور بعض الفاكهة الأخرى مثل التفاح والكرز والخوخ والبرقوق المجفف والبرقوق والكمثري. الفاصوليا. الفول. عشبة القمح. اللوز. الراسبيري. البيلسان. الفراولة. التوت الأسود. التوت الأزرق. القمح الأسود. الذرة البيضاء. الشعير. الدخن الكاجو. مكسرات مكاداميا. براعم الفول.

وجميعها مصادر غنية بفيتامين ب17 سهل الامتصاص.

سببان رئيسيان للإصابة بالسرطان

ويرى ميسوس راجايي أن تناول وابتلاع سائل غسيل الأطباق المستخدم في المطابخ وسائل غسيل الأيدي المستخدم في دورات المياه يُعدّ العامل الرئيسي المسبب للسرطان، لذا يجب حظر استخدامها.

وبالطبع، سيكون ردكم «أننا لا نتناول هذه السوائل»!.

بالطبع، أنتم لا تتناولونها ولكنكم تغسلون أيديكم يومياً بسائل غسيل الأيدي وتغسلون أطباقكم بسائل غسيل الأطباق.

لدى قيامكم بغسيل الأطباق، تمتص الأطباق كمية من السائل ولا تزول بغسيلها بالماء الجاري. وعند الطهي أو تناول الطعام يظل الصابون في الطبق أو يلتصق بالطعام الساخن وبهذه الكيفية نكون تناولنا سائل غسيل الأطباق مع طعامنا. حتى إذا غسلنا الأطباق بالماء لمئات المرات لا فائدة من ذلك.

ما الحل؟

الحل بسيط للغاية وهو إضافة الخل على سطح سائل غسيل الأطباق وسائل غسيل اليدين.

تجنّبوا تناول المواد والعوامل المسببة لسرطان الدم وإنقاذ عائلاتكم من هذا الخطر.

ويتم ذلك بالتوقف عن غسل الخضار حتى ولو بقدر ضئيل من سائل غسيل الأطباق، لأن المواد الكيميائية في هذا السائل تخترق أنسجة الخضار ولن تزول بغسلها بالماء بغض النظر عن عدد مرات غسلها بالماء الجاري. ويمكنكم بدلاً من ذلك، نقع الفاكهة والخضار في الماء المضاف إليه الملح ثم شطفها بالماء الجاري، كما يمكنكم إضافة الخل إليها لتظل طازجة.

أستاذة محاضرة في جامعة كامبريدج

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى