تغريدات
تغريدات
غرد رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط قائلا: «أتت كلمة السر يبدو، الله يستر». وأرفقها برسوم تعبيرية منها: عيون ونظارات وابتهالات وطائرات. وبصورة لشخص لا يظهر وجهه يتسلم رسالة عبر النافذة من شخص لا تظهر منه إلا يده الحاملة للرسالة. وفي تغريدة سابقة، لفت رئيس اللقاء الديمقراطي إلى أنه «قد يكون جرى سوء فهم حول قضية السلة، لكنها نوقشت مراراً وتكراراً، وهي متكاملة كما وضع أسسها الرئيس بري في الحوار»، مشيراً إلى أنها أساس الانطلاق ولا تستكمل إلا بانتخاب رئيس.
وأضاف جنبلاط: «أرجو هنا في هذا المجال، وبكل محبة أن لا أستخدم ذريعة ـ ومتراساً لأي حساب سياسي». وقال: «أقدر حسابات الغير وأتفهّمها لكنني ـ ألفت النظر إلى الوضع الاقتصادي واستحالة الاستمرار في شراء الوقت الباهظ في الكلفة». وكان جنبلاط غرّد الجمعة قائلاً: «كفانا جدلاً بزنطياً من هنا وهناك حول كيفية انتخاب الرئيس. وكفانا سلالاً فارغة وأوهاماً بأن لبنان في جدول أولويات الدول».
وجّه وزير التربية الياس بو صعب «تحية لقوى الأمن الداخلي وللجيش اللبناني والأجهزة الأمنية على حماية المواطنين والتعاون مع التيار الوطني الحر لحسن تنظيم ذكرى 13 تشرين».
علّق وزير البيئة محمد المشنوق، على كلام رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل، معتبراً «أن هناك تراجعاً باللهجة والشحن واعتماد الائتلاف الطائفي الشامل لبناء التفاهم وتغييب محاور الخلافات بانتظار ما سيُعلن بالأيام المقبلة». والجدير بالذكر أن التيار نظم تظاهرة على طريق قصر بعبدا، في ذكرى 13 تشرين تخللتها كلمتان للعماد عون والوزير باسيل.
أكد رئيس تيار «المرده» النائب سليمان فرنجية «أنني مرشح ولن أتراجع»، مشيراً الى «أن الكلمة الفصل لصندوق الاقتراع في 31 الشهر الحالي».
أشار عضو كتلة «القوات اللبنانية» النائب جورج عدوان في تغريدة له ، إلى «أن الأيام المقبلة ستشهد تطوراً ايجابياً على صعيد الإنتخابات الرئاسية».
اعتبر رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب «أن الجيش والشعب والمقاومة أهم بند في البيان الوزاري ومن لا يلتزم به لا يمكن أن يكون مرشحاً طبيعياً لرئاسة الحكومة».
غرد اللواء جميل السيد قائلاً «من كَثُر كلامه كثر خطؤه الإمام علي ». إنّو لمّا ممكن تربح إنت وساكت ولمّا بعض الناس راضيين فيك إنت وساكت، ليش بتصرّ تحكي حتى تكرِّه الناس فيك؟!».