هل تختلف السعودية وإسرائيل أميركياً؟

ـ تعهّد دونالد ترامب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس كجائزة لـ»إسرائيل» كما يبدو مغدقاً بوعود الدعم وتبدو القيادة الإسرائيلية وشارعها في حال احتفال مشترك بفوز ترامب.

ـ يشبه الخطاب العنصري لترامب بحق المسلمين والعرب واللاتينيين والسود الخطاب الإسرائيلي العنصري.

ـ وعد نقل السفارة إلى القدس يتكرّر انتخابياً مع كلّ رئيس أميركي والالتزام الأميركي بـ«إسرائيل» ثابت مع تغيّر الرؤساء وخطاب كلّ رئيس أميركي ينتقد «إسرائيل» يتمّ تغييره قبل دخول الرئيس الجديد إلى البيت الأبيض، كما حدث بين أوباما في بداية الترشيح وأوباما على أبواب البيت الأبيض.

ـ نحن في حرب فاصلة تقودها واشنطن لضمان مصالح «إسرائيل» عبر تدمير سورية فهل ثمة بوصلة أخرى لقياس مستقبل فلسطين؟

ـ تشكل السعودية مرجعية هذه الحرب لحساب «إسرائيل» وبقيادة أميركا.

ـ هل تمت هزيمة الخيار السعودي لمواصلة الحرب؟

ـ هل هناك حربان منفصلتان في المنطقة واحدة إسرائيلية وواحدة سعودية أم هما حرب واحدة تخسر فرصتها.

ـ وصول ترامب خسارة لقوى الحرب على سورية.

ـ هل يمكن في هذا السياق أن تنتصر «إسرائيل» أميركياً وتخسر السعودية؟

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى