ناصر قنديل

 

ناصر قنديل

بإلقاء خير الصباحات على الرئيس الشاب الذي حيّر الدنيا وأثار سخط الملوك وغضب المستكبرين، نفتتح حديث الجمعة لهذا الجمعة. بإلقاء التحية على من يحتفل ملايين السوريين ومحبّي سورية بعيد ميلاده اليوم، نفتتح حديث الجمعة فنرسل له صباحات فوّاحة بمديح يستحقّه، وثناءٍ يستأهله، وولاء حتّى النصر الأكيد.

وفي حديث الجمعة اليوم، كلام من الماضي القريب عن توصيات لجنة بايكر ـ هاملتون للخروج من المأزق العراقي ضمن «ذكّر إن تنفع الذكرى»، والمختصر اليوم سيكون أيضاً مفيداً عبر الحديث عن سياسات الشيطان الأميركي في محاربة الإرهاب. وفي «قالت له» اعتزال من الغرام وإقناع بالعودة والإحجام. وكلام في الحبّ والاحترام وما بينهما من ودٍّ وعطاء، وبذلٍ وسخاء.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى