رأت الهيئة الإدارية لرابطة النوّاب السابقين في بيان بعد اجتماعها الدوري وتلاه رئيسها النائب السابق لرئيس مجلس النوّاب ميشال معلولي، «أنّ وجود رئيس جديد للبلاد وحكومة جديدة مؤشّر إيجابي لانتظام عمل المؤسسات الدستورية، ويبقى بأخذ الثقة في المجلس النيابي أن تبدأ هذه الحكومة بمعالجة كلّ القضايا العالقة، وأهمّها الموازنة العامّة وقانون انتخابي جديد يفعّل الحياة السياسية».
رأت الهيئة الإدارية لرابطة النوّاب السابقين في بيان بعد اجتماعها الدوري وتلاه رئيسها النائب السابق لرئيس مجلس النوّاب ميشال معلولي، «أنّ وجود رئيس جديد للبلاد وحكومة جديدة مؤشّر إيجابي لانتظام عمل المؤسسات الدستورية، ويبقى بأخذ الثقة في المجلس النيابي أن تبدأ هذه الحكومة بمعالجة كلّ القضايا العالقة، وأهمّها الموازنة العامّة وقانون انتخابي جديد يفعّل الحياة السياسية».
زار الأمين العام لحركة «النضال اللبناني العربي» النائب السابق فيصل الداود، يرافقه سليم نواف الداود، السفير الروسي ألكسندر زاسيبكين، معزيَّين باغتيال السفير الروسي في تركيا أندريه كارلوف.
ووصف الداود الجريمة، بأنّها «عمل إرهابي يقف وراءه فكر تكفيري تغلغل في مؤسسات الدولة التركية، والقاتل هو شرطي نشأ على هذا الفكر الإجرامي ونفّذ جريمته».
من جهته، شدّد السفير الروسي على أنّ بلاده «ستبقى تحارب الإرهاب، ولن تتراجع عن مواقفها، وهي مصمّمة على تأمين الحلّ السياسي للأزمة السوريّة واحترام إرادة الشعب السوري».
أصدرت الهيئة القيادية في «حركة الناصريين المستقلين – المرابطون» بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد عميد الأسرى المحرّرين اللبنانيين سمير القنطار بياناً، أكّدت فيه أنّ «سمير القنطار سيبقى في وجداننا وعقولنا الفدائيّ والقائد والمثل المثال الذي نفتخر ونعتزّ، وهو الذي سبقنا إلى أرض فلسطين قبلتنا وبدايتنا ونهايتنا وقيمتنا».
وقالت: «يزيدنا شرفاً أنّ القائد سمير القنطار أبى إلّا أن يستشهد على أرض سورية العربية، وتعود روحه الطاهرة لترفرف فوق ربى فلسطين».
تمنّى الأمين العام لـ«التيار الأسعدي» المحامي معن الأسعد، في تصريح أمس، «النجاح لهذه الحكومة بمهامّها المجهولة، مع أنّ المعلوم منها التحضير للانتخابات النيابية وهي منهمكة في إعداد البيان الوزاري الذي قد يطول التوافق عليه، وللّبنانيين تجربة مع الفراغ في سدّة رئاسة الجمهورية، وفي الوقت الذي استغرقه لتشكيل هذه الحكومة».
ودعا إلى «مقاطعة الانتخابات النيابية، ترشيحاً واقتراعاً، إذا لم يتمّ إقرار القانون النسبيّ الشامل من قِبل الذين هم خارج اصطفاف ما يُسمى بـ8 و14 آذار».