كواليس

لاحظت مصادر متابعة للموقف التركي من الحرب في سورية تزامن ثلاث مفردات مع الخطاب التركي الجديد بعد لقاء موسكو فقد صارت جبهة النصرة تُذكر كلما ذُكر تنظيم داعش في الحديث عن الإرهاب، وغاب الكلام عن إسقاط الرئيس السوري ودخلت معادلة السعي لحل سياسي يحفظ وحدة سوريا وسيادتها. ولفت المصادر ورود هذه التغييرات في خطاب وزير الخارجية التركية من منصة المؤتمر الإسلامي في جدة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى