صباحات
هيلاريون كبّوجي وعزّ الدين القسّام هدية سورية لفلسطين فهاتوا هداياكم؟
الرحمة ودمعة حبّ لرحيل مطران فلسطين والعروبة هيلاريون كبّوجي.
شمس حلب أشرقت مرّتين… مرّة بنصرها، ومرّة بإشعاع روح هيلاريون كبّوجي، موقّعاً بِاسمها على ميثاق عروبة القدس.
رحل وجه مقمر من وجوه الشام، وانطفأ قلب نابض من قلوب الفقراء، وسكت صوت صارخ من أصوات الحقّ، وترجّل فارس من فرسان المسرح… رحل الصديق الفنان الكبير رفيق سبيعي.
العام الذي لا يكون لفلسطين يكون للفتن… الخروج من الفتن عبر فلسطين.
لا أمن لبلد عربي ما دامت «إسرائيل قوية»… الانتصار لفلسطين انتصار لكلّ بلد عربيّ.
في هذا البرد القارس والطقس العاصف تحيّة دافئة لحراس الجبهات الصامدة في وجه العدوان.